التقى السفير الفرنسي المعتمد في موريتانيا جويل مايير، اليوم الخميس، بوزير الداخلية واللامركزية الموريتاني أحمد ولد عبد الله في مكتب الأخير بنواكشوط.
ويعد هذا اللقاء هو خامس لقاء يجريه السفير الفرنسي في نواكشوط، مع وزير في الحكومة الموريتانية، خلال شهر أكتوبر الجاري.
وكانت سلسلة اللقاءات قد بدأها السفير الفرنسي يوم 04 أكتوبر مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون إسلكُ ولد أحمد إيزيد بيه، قبل أن يلتقي يوم 14 أكتوبر بوزير التعليم العالي سيدي ولد سالم.
وواصل لقاءاته يوم 18 أكتوبر، مع وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد أجاي، وبعد ذلك بيوم واحد التقى بوزير البترول والطاقة والمعادن محمد ولد عبد الفتاح.
وبحسب ما أوردته الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن هذه اللقاءات تناولت علاقات التعاون القائم بين البلدين والسبل الكفيلة بتعزيزه وتطوير.
وكانت السلطات الموريتانية قد بدأت يوم 29 سبتمبر الماضي، حواراً وطنياً تقاطعه المعارضة التقليدية، اختتم يوم الثلاثاء الماضي، ومن المنتظر أن ينتهي بتعديلات دستورية ستعرض عبر استفتاء شعبي.
ويعد هذا اللقاء هو خامس لقاء يجريه السفير الفرنسي في نواكشوط، مع وزير في الحكومة الموريتانية، خلال شهر أكتوبر الجاري.
وكانت سلسلة اللقاءات قد بدأها السفير الفرنسي يوم 04 أكتوبر مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون إسلكُ ولد أحمد إيزيد بيه، قبل أن يلتقي يوم 14 أكتوبر بوزير التعليم العالي سيدي ولد سالم.
وواصل لقاءاته يوم 18 أكتوبر، مع وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد أجاي، وبعد ذلك بيوم واحد التقى بوزير البترول والطاقة والمعادن محمد ولد عبد الفتاح.
وبحسب ما أوردته الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن هذه اللقاءات تناولت علاقات التعاون القائم بين البلدين والسبل الكفيلة بتعزيزه وتطوير.
وكانت السلطات الموريتانية قد بدأت يوم 29 سبتمبر الماضي، حواراً وطنياً تقاطعه المعارضة التقليدية، اختتم يوم الثلاثاء الماضي، ومن المنتظر أن ينتهي بتعديلات دستورية ستعرض عبر استفتاء شعبي.