منحت جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات هذا العام للباحث الموريتاني المختص في الفيزياء الذرية التطبيقية محمد عبد الله الغزالي، وذلك عن بحوث قدمها في مجال تخصصه نشرت في العديد من المجلات الدولية العريقة.
وتم منح جائزة شنقيط من طرف المجلس المشرف عليها أمس (الأربعاء) للغزالي مناصفة مع محمد عبد الرحمن السنهوري.
وتخرج محمد عبد الله الغزالي (46 عاماً) من جامعة لوفان البلجيكية، وهو باحث في مجال الفيزياء الذرية التطبيقية المتصلة بالانصهار الحراري النووي للبلازما وفيزياء الفلك وفي تصميم وتطوير الأجهزة العلمية ذات الصلة.
له إنجازات في ميدان التصميم الهندسي وتطوير ما يسمى بحلقات التخزين للأيونات المتصلة ببيولوجيا الفضاء والعلوم البيولوجية، نشرت له أعمال علمية وأبحاث في مجلات دولية عريقة، وحصلت على معامل تأثير تجاوز حاليا الـ 415 اقتباساً.
حصل الغزالي على منحة التميز من جامعة لوفان البلجيكية سنة 1997، حيث حصل على شهادة دكتوراه في الفيزياء الذرية والجزيئية التطبيقية أواخر عام 2002.
عمل كباحث مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة أورهوس الدنماركية وجامعة يورك البريطانية، وعمل بعد ذلك كباحث مُؤَهَّل في مركز البحوث الحكومي بلكسمبورج، وانتفل بعدها ليعمل كأستاذ جامعي ثم خبير في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالمملكة العربية بالسعودية؛ حصل بعد ذلك على منحة باحث زائر في مركز (ج.ب.ل) التابع لوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”.
ويأتي حصوله على جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات (مناصفة) عن عدة بحوث منشورة من ضمنها دراسة التفاعلات الذرية الناشئة عن تصادم الإلكترون والأيونات النتروجينية ذات الصلة بالانصهار الحراري النووي للبلازما، وهو موضوع يدخل ضمن توجيهات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في البحث في الفيزيائية المتصلة بالمفاعل الدولي النووي الحـراري التجريبي.
بالإضافة إلى بحث آخر عن دارسة التفاعلات الذرية التي تحدث بين الأيونات عالية الشحنة والجزيئات المحايدة عند مرور الريح الشمسية خلال الغيوم النجمية البينجمية أو الأغلفة الجوية للكواكب؛ وهو بحث نشر في مجلة الهيئة الأمريكية للعلوم الفلكيّة.
كما تضمنت هذه البحوث دراسة حول تطوير حلقة تخزين للأيونات المتصلة بيولوجيا الفضاء والفيزياء الحيوية.
وبالإضافة إلى عمله كباحث وأستا جامعي، يعد الغزالي حالياً أحد المتحدثين المدعوين في مؤتمرات دورية دولية تقام في اليابان والمتحدة الأمريكية؛ وعضو مؤسس جمعيات علمية من ضمنها الجمعية الدولية لابن الهيثم التي ترعاها اليونيسكو.
وتم منح جائزة شنقيط من طرف المجلس المشرف عليها أمس (الأربعاء) للغزالي مناصفة مع محمد عبد الرحمن السنهوري.
وتخرج محمد عبد الله الغزالي (46 عاماً) من جامعة لوفان البلجيكية، وهو باحث في مجال الفيزياء الذرية التطبيقية المتصلة بالانصهار الحراري النووي للبلازما وفيزياء الفلك وفي تصميم وتطوير الأجهزة العلمية ذات الصلة.
له إنجازات في ميدان التصميم الهندسي وتطوير ما يسمى بحلقات التخزين للأيونات المتصلة ببيولوجيا الفضاء والعلوم البيولوجية، نشرت له أعمال علمية وأبحاث في مجلات دولية عريقة، وحصلت على معامل تأثير تجاوز حاليا الـ 415 اقتباساً.
حصل الغزالي على منحة التميز من جامعة لوفان البلجيكية سنة 1997، حيث حصل على شهادة دكتوراه في الفيزياء الذرية والجزيئية التطبيقية أواخر عام 2002.
عمل كباحث مرحلة ما بعد الدكتوراه في جامعة أورهوس الدنماركية وجامعة يورك البريطانية، وعمل بعد ذلك كباحث مُؤَهَّل في مركز البحوث الحكومي بلكسمبورج، وانتفل بعدها ليعمل كأستاذ جامعي ثم خبير في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالمملكة العربية بالسعودية؛ حصل بعد ذلك على منحة باحث زائر في مركز (ج.ب.ل) التابع لوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”.
ويأتي حصوله على جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات (مناصفة) عن عدة بحوث منشورة من ضمنها دراسة التفاعلات الذرية الناشئة عن تصادم الإلكترون والأيونات النتروجينية ذات الصلة بالانصهار الحراري النووي للبلازما، وهو موضوع يدخل ضمن توجيهات الوكالة الدولية للطاقة الذرية في البحث في الفيزيائية المتصلة بالمفاعل الدولي النووي الحـراري التجريبي.
بالإضافة إلى بحث آخر عن دارسة التفاعلات الذرية التي تحدث بين الأيونات عالية الشحنة والجزيئات المحايدة عند مرور الريح الشمسية خلال الغيوم النجمية البينجمية أو الأغلفة الجوية للكواكب؛ وهو بحث نشر في مجلة الهيئة الأمريكية للعلوم الفلكيّة.
كما تضمنت هذه البحوث دراسة حول تطوير حلقة تخزين للأيونات المتصلة بيولوجيا الفضاء والفيزياء الحيوية.
وبالإضافة إلى عمله كباحث وأستا جامعي، يعد الغزالي حالياً أحد المتحدثين المدعوين في مؤتمرات دورية دولية تقام في اليابان والمتحدة الأمريكية؛ وعضو مؤسس جمعيات علمية من ضمنها الجمعية الدولية لابن الهيثم التي ترعاها اليونيسكو.