شارك العلامة الموريتاني عبد الله بن بيه، رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، في مؤتمر دولي نظمته بريطانيا، يبحث أهمية خلق مجتمعات متسامحة ودور الحريات الدينية في مكافحة التطرف العنيف.
وبحسب ما أعلن عنه المسؤولون البريطانيون فإن الهدف من المؤتمر الدولي الذي نظموه الأسبوع الماضي هو التباحث مع خبراء من أنحاء العالم حول “سبل تعزيز الجهود الدولية للحث على مجتمعات شمولية ومتسامحة تحتفي بالتنوع الديني”.
وقالت وزيرة شؤون حقوق الإنسان في بريطانيا البارونة آنيلاي، إن الحكومة البريطانية تدعو القيادات الدينية وغيرهم للعمل لأجل عالم لا يعاني فيه أحد من الاضطهاد على أساس الدين أو المعتقد.
ووجهت وزارة الخارجية البريطانية دعوة إلى العلامة الموريتاني عبد الله بن بيه، ضمن شخصيات علمية من مختلف مناطق العالم، وألقى بن بيه محاضرة حول الحريات الدينية والعنف، وذلك تماشياً مع عنوان المؤتمر: “الحريات الدينية وأثرها في مكافحة التطرف العنيف”.
ويرافق العلامة الموريتانية وفد مكون من الشيخ حمزة يوسف هانسن، رئيس جامعة الزيتونةً في كاليفورنيا، والدكتور محمد مطر الكعبي، رئيس هيئة الأوقاف الإماراتية وعدد آخر من أعضاء المنتدى.
وبحسب ما أعلن عنه المسؤولون البريطانيون فإن الهدف من المؤتمر الدولي الذي نظموه الأسبوع الماضي هو التباحث مع خبراء من أنحاء العالم حول “سبل تعزيز الجهود الدولية للحث على مجتمعات شمولية ومتسامحة تحتفي بالتنوع الديني”.
وقالت وزيرة شؤون حقوق الإنسان في بريطانيا البارونة آنيلاي، إن الحكومة البريطانية تدعو القيادات الدينية وغيرهم للعمل لأجل عالم لا يعاني فيه أحد من الاضطهاد على أساس الدين أو المعتقد.
ووجهت وزارة الخارجية البريطانية دعوة إلى العلامة الموريتاني عبد الله بن بيه، ضمن شخصيات علمية من مختلف مناطق العالم، وألقى بن بيه محاضرة حول الحريات الدينية والعنف، وذلك تماشياً مع عنوان المؤتمر: “الحريات الدينية وأثرها في مكافحة التطرف العنيف”.
ويرافق العلامة الموريتانية وفد مكون من الشيخ حمزة يوسف هانسن، رئيس جامعة الزيتونةً في كاليفورنيا، والدكتور محمد مطر الكعبي، رئيس هيئة الأوقاف الإماراتية وعدد آخر من أعضاء المنتدى.