أيدت المحكمة الدستورية في الغابون الجمعة فوز الرئيس علي بونغو في الانتخابات الرئاسية التي نظمت نهاية أغسطس الماضي، كما رفضت المحكمة الطعن الذي تقدم به مرشح المعارضة جان بينغ.
ويزيد هذا القرار من احتمال تكرار أعمال العنف التي أعقبت الإعلان الذي صدر في وقت سابق من الشهر الجاري بفوز بونغو بفارق بسيط عن منافسه جان بينغ.
وفي كلمة بعد حكم المحكمة مباشرة جدد بونغو دعوته لإجراء حوار سياسي مفتوح يضم حلفاءه وخصومه للعمل معا لتحقيق مصلحة البلاد.
وقال لحشد من أنصاره “عندما نخرج من انتخابات وتضطر عائلات إلى تأبين موتاها فإن هذا يعني خيانتنا للديمقراطية”.
وعززت الحكومة الأمن في ليبرفيل خلال الأيام التي سبقت حكم المحكمة وقامت بنشر قوات إضافية من الشرطة والجيش في الشوارع في محاولة لوقف الاضطرابات؛ وحذر وزير الاتصالات بينغ، يوم الأربعاء، من أنه يجازف باعتقاله إذا اندلعت أعمال عنف بعد قرار المحكمة.
ويزيد هذا القرار من احتمال تكرار أعمال العنف التي أعقبت الإعلان الذي صدر في وقت سابق من الشهر الجاري بفوز بونغو بفارق بسيط عن منافسه جان بينغ.
وفي كلمة بعد حكم المحكمة مباشرة جدد بونغو دعوته لإجراء حوار سياسي مفتوح يضم حلفاءه وخصومه للعمل معا لتحقيق مصلحة البلاد.
وقال لحشد من أنصاره “عندما نخرج من انتخابات وتضطر عائلات إلى تأبين موتاها فإن هذا يعني خيانتنا للديمقراطية”.
وعززت الحكومة الأمن في ليبرفيل خلال الأيام التي سبقت حكم المحكمة وقامت بنشر قوات إضافية من الشرطة والجيش في الشوارع في محاولة لوقف الاضطرابات؛ وحذر وزير الاتصالات بينغ، يوم الأربعاء، من أنه يجازف باعتقاله إذا اندلعت أعمال عنف بعد قرار المحكمة.