وشحت الأمم المتحدة عناصر فرقة الدرك الموريتاني العاملة منذ نهاية العام الماضي ضمن قوة حفظ السلام الأممية في جمهورية أفريقيا الوسطى.
وجرى التوشيح من طرف الممثلة الخاصة المساعدة للأمين العام للأمم المتحدة، نائب رئيس بعثة الأمم المتحدة في جمهورية وسط إفريقيا جان كورنير.
وكانت الفرقة الموريتانية قد تولت تأمين عدد من المنشآت الحيوية في العاصمة بانغي، من ضمنها مقر الوزارة الأولى والجمعية الوطنية.
وعبرت الممثلة الخاصة المساعدة للأمين العام للأمم المتحدة في جمهورية وسط إفريقيا عن امتنان الهيئة وفخرها واعتزازها بنوعية أداء الوحدة الموريتانية للمهام الموكلة إليها في إطار مهمة قوة حفظ السلام الأممية.
وقالت إن وحدة الدرك الوطني الموريتانية في بانغي “تركت أثرا إيجابيا على المجتمع، والهيئات المدنية”، من خلال ما قالت إنه “تفانيها في العمل ضمانا لخدمة المجتمع وعودة سلطة الدولة في جمهورية وسط إفريقيا”، وفق تعبيرها.
من جانبه قال قائد فرقة الدرك الوطني في بانغي المقدم سيد أحمد ولد لكحل إن أفراد الوحدة يتشرفون بتمثيل موريتانيا ولأول مرة في هذا البلد الافريقي الشقيق، وفق تعبيره.
وقال إن التشكيلات العسكرية الموريتانية العاملة في أفريقيا الوسطى “استطاعت كسب ثقة الشعب والشركاء الميدانيين بسبب أدائها المتميز على المستويين العملياتي والإنساني”، وذلك من خلال التقيد التام والدائم بالمهام المسندة لها طبقا لروح التفويض الأممي، على حد تعبيره.
وجرى التوشيح من طرف الممثلة الخاصة المساعدة للأمين العام للأمم المتحدة، نائب رئيس بعثة الأمم المتحدة في جمهورية وسط إفريقيا جان كورنير.
وكانت الفرقة الموريتانية قد تولت تأمين عدد من المنشآت الحيوية في العاصمة بانغي، من ضمنها مقر الوزارة الأولى والجمعية الوطنية.
وعبرت الممثلة الخاصة المساعدة للأمين العام للأمم المتحدة في جمهورية وسط إفريقيا عن امتنان الهيئة وفخرها واعتزازها بنوعية أداء الوحدة الموريتانية للمهام الموكلة إليها في إطار مهمة قوة حفظ السلام الأممية.
وقالت إن وحدة الدرك الوطني الموريتانية في بانغي “تركت أثرا إيجابيا على المجتمع، والهيئات المدنية”، من خلال ما قالت إنه “تفانيها في العمل ضمانا لخدمة المجتمع وعودة سلطة الدولة في جمهورية وسط إفريقيا”، وفق تعبيرها.
من جانبه قال قائد فرقة الدرك الوطني في بانغي المقدم سيد أحمد ولد لكحل إن أفراد الوحدة يتشرفون بتمثيل موريتانيا ولأول مرة في هذا البلد الافريقي الشقيق، وفق تعبيره.
وقال إن التشكيلات العسكرية الموريتانية العاملة في أفريقيا الوسطى “استطاعت كسب ثقة الشعب والشركاء الميدانيين بسبب أدائها المتميز على المستويين العملياتي والإنساني”، وذلك من خلال التقيد التام والدائم بالمهام المسندة لها طبقا لروح التفويض الأممي، على حد تعبيره.