أفادت مصادر خاصة لـ”صحراء ميديا” أن اجتماعا يضم ممثلين عن الأطراف السياسية المشاركة في الحوار، بدأ مساء اليوم الأربعاء في قصر المؤتمرات، واستمر حتى ساعات متأخرة من ليل الأربعاء/الخميس، من أجل وضع اللمسات الأخيرة على الحوار المقرر انعقاده زوال غد الخميس.
وحسب المصادر فان الاجتماع يضم ممثلين عن جميع الأطراف المشاركة في الحوار، بمن فيهم ممثلاً عن حزب التحالف الشعبي التقدمي، وحزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي وكتلة الوفاق الوطني، وكتلة المواطنة، وائتلاف أحزاب الأغلبية الرئاسية، بالإضافة لممثل عن النظام.
ووفقا لنفس المصادر فإن الأطراف السياسية المشاركة في الحوار السياسي اتفقت على افتتاحه يوم غد الخميس، في قصر المؤتمرات بنواكشوط، وستبدأ عند الساعة الثالثة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة.
وأشارت هذه المصادر إلى أنه من المتوقع أن يفتتح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز هذه الجلسة، معلناً انطلاق الحوار السياسي الذي استغرق التحضير له عدة أشهر.
وحتى الآن يقاطع المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة هذا الحوار، ويضم المنتدى في صفوفه أحزاباً سياسية وهيئات من المجتمع المدني ونقابات، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات المستقلة.
كما أعلن حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض رفضه للدخول في أي حوار سياسي مع النظام قبل تطبيق الممهدات التي طرحها المنتدى العام الماضي، وقد تسبب هذا الموقف في انشقاق عدد من قيادات الحزب.
وحسب المصادر فان الاجتماع يضم ممثلين عن جميع الأطراف المشاركة في الحوار، بمن فيهم ممثلاً عن حزب التحالف الشعبي التقدمي، وحزب الوئام الديمقراطي الاجتماعي وكتلة الوفاق الوطني، وكتلة المواطنة، وائتلاف أحزاب الأغلبية الرئاسية، بالإضافة لممثل عن النظام.
ووفقا لنفس المصادر فإن الأطراف السياسية المشاركة في الحوار السياسي اتفقت على افتتاحه يوم غد الخميس، في قصر المؤتمرات بنواكشوط، وستبدأ عند الساعة الثالثة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة.
وأشارت هذه المصادر إلى أنه من المتوقع أن يفتتح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز هذه الجلسة، معلناً انطلاق الحوار السياسي الذي استغرق التحضير له عدة أشهر.
وحتى الآن يقاطع المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة هذا الحوار، ويضم المنتدى في صفوفه أحزاباً سياسية وهيئات من المجتمع المدني ونقابات، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات المستقلة.
كما أعلن حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض رفضه للدخول في أي حوار سياسي مع النظام قبل تطبيق الممهدات التي طرحها المنتدى العام الماضي، وقد تسبب هذا الموقف في انشقاق عدد من قيادات الحزب.