توعد الرئيس الغامبي يحيى جامي من وصفهم بـ”الكلاب” التي تسعى إلى تهديد الأمن والاستقرار في بلاده، وذلك بعد اشتعال موجة من المظاهرات في غامبيا منذ الأسبوع الماضي، سقط فيها ثلاثة قتلى واعتقل العشرات من المعارضين.
وأدلى جامي بتصريحات للصحفيين في مطار بانجول مباشرة بعد عودته إلى البلاد قادما من رحلة خارجية قادته إلى تركيا حيث شارك في النسخة الـ13 من قمة منظمة المؤتمر الإسلامي.
ودعا الرئيس الغامبي مواطني بلاده إلى عدم الرضوخ والاستسلام لأولئك الذين لا يرغبون في تنمية أفريقيا وتقدمها، مؤكداً أن غامبيا ستبقى دائماً بلداً مستقراً ورمزاً للسلام، على حد تعبيره.
واتهم الرئيس الغامبي “جهات أجنبية” بالتورط في المظاهرات الشعبية التي شهدتها غامبيا مؤخراً مناهضة لنظام الحكم، من دون أن يكشف عن هوية هذه الجهات الأجنبية.
وقال جامي: “إنهم يريدون الحديث إلينا عن الديمقراطية في الوقت الذي يقتلون الناس على مسافة 20 ألف كيلومتر عن أراضيهم، بحجة أنهم يشكلون تهديداً لأمنهم الوطني”.
وأضاف جامي في حديثه مع الصحفيين: “لذا فإنه يجب علينا ألا نترك أمننا الوطني بين أيدي الكلاب؛ هذا لن يحدث أبداً”.
وخلص جامي إلى أنه تمكن منذ وصوله إلى الحكم عام 1994، من تنمية بلاده من دون أي مساعدات أجنبية، وقال: “حققت التنمية من دون أي دعم معتبر من أي دولة أجنبية”، على حد تعبيره.
من جهة أخرى كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد نددت بشكل علني بالقمع الذي واجه به الأمن الغامبي المتظاهرين منذ الخميس الماضي.
في غضون ذلك يجتاح الرعب شوارع المدن الكبيرة في غامبيا منذ ظهور الرئيس يحيى جامي في المطار وإدلائه بتصريحات للصحفيين.
وتتوقع أطراف في المعارضة أن تشتد حدة القمع الممارس ضدها، بعد الإعلان عن عودة الرئيس إلى البلاد، كما وقع في مرات سابقة كان آخرها شهر ديسمبر من العام الماضي، بعد المحاولة الانقلابية.
وأدلى جامي بتصريحات للصحفيين في مطار بانجول مباشرة بعد عودته إلى البلاد قادما من رحلة خارجية قادته إلى تركيا حيث شارك في النسخة الـ13 من قمة منظمة المؤتمر الإسلامي.
ودعا الرئيس الغامبي مواطني بلاده إلى عدم الرضوخ والاستسلام لأولئك الذين لا يرغبون في تنمية أفريقيا وتقدمها، مؤكداً أن غامبيا ستبقى دائماً بلداً مستقراً ورمزاً للسلام، على حد تعبيره.
واتهم الرئيس الغامبي “جهات أجنبية” بالتورط في المظاهرات الشعبية التي شهدتها غامبيا مؤخراً مناهضة لنظام الحكم، من دون أن يكشف عن هوية هذه الجهات الأجنبية.
وقال جامي: “إنهم يريدون الحديث إلينا عن الديمقراطية في الوقت الذي يقتلون الناس على مسافة 20 ألف كيلومتر عن أراضيهم، بحجة أنهم يشكلون تهديداً لأمنهم الوطني”.
وأضاف جامي في حديثه مع الصحفيين: “لذا فإنه يجب علينا ألا نترك أمننا الوطني بين أيدي الكلاب؛ هذا لن يحدث أبداً”.
وخلص جامي إلى أنه تمكن منذ وصوله إلى الحكم عام 1994، من تنمية بلاده من دون أي مساعدات أجنبية، وقال: “حققت التنمية من دون أي دعم معتبر من أي دولة أجنبية”، على حد تعبيره.
من جهة أخرى كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد نددت بشكل علني بالقمع الذي واجه به الأمن الغامبي المتظاهرين منذ الخميس الماضي.
في غضون ذلك يجتاح الرعب شوارع المدن الكبيرة في غامبيا منذ ظهور الرئيس يحيى جامي في المطار وإدلائه بتصريحات للصحفيين.
وتتوقع أطراف في المعارضة أن تشتد حدة القمع الممارس ضدها، بعد الإعلان عن عودة الرئيس إلى البلاد، كما وقع في مرات سابقة كان آخرها شهر ديسمبر من العام الماضي، بعد المحاولة الانقلابية.