قال المدير العام للمجموعة الإقليمية بوزارة الداخلية واللامركزية الموريتانية عبدي ولد حرمة إن التعاون الثنائي بين المغرب وموريتانيا “متميز وأخوي ومتعدد الاهتمامات” ويستفيد من “التجارب الجيدة والمكتسبات المتراكمة”، إضافة إلى كونه يراهن على المستقبل ويطرح مجالات متنوعة تساهم في تحقيق التنمية والتجاوب مع تطلعات الشعبين الشقيقين“.
وأكد ولد حرمة، في تصريح له على هامش انعقاد فعاليات اللقاء الاسباني المغربي حول “التنمية الاقتصادية المحلية والتعاون شمال جنوب” بتطوان وشفشاون، أن المغرب يتميز على الصعيد القاري بتجربة رائدة في مجال التنمية الاقتصادية المحلية، وهو كذلك دائم الاستعداد لتقاسم خبراته مع دول الجوار الافريقي.وفق تعبيره
وأضاف أن المغرب وموريتانيا يمتلكان نفس الاهتمام بخصوص التنمية والتطور الاقتصادي والوقوف عن كثب على الإشكالات والقضايا التي تهم المواطنين والمصالح المجتمعية، وتحسين ظروف عيش مختلف الشرائح وضمان التوازن بين الاقاليم والمجالات التربية.
وأعرب عن أمله في أن تتعزز وتتكثف اللقاءات والمشاورات بين المسؤولين المحليين المغاربة والموريتانيين وتتم مأسسة هذه اللقاءات حتى تشكل فضاءات منتظمة لتقاسم المعطيات والخبرات والمساهمة في تطوير الأداء الاقتصاد المحلي الذي يراهن عليه البلدان في تحقيق التنمية الشاملة.
وكانت مدينتا تطوان وشفشاون قد احتضنتا على مدى اليومين الأخيرين فعاليات اللقاء الاسباني المغربي حول التنمية الاقتصادية المحلية والتعاون شمال جنوب، المنظم في اطار برنامج “التنمية المحلية والتعاون المندمج في المغرب وموريتانيا والسنغال وتونس” والممول من طرف الوكالة الأندلسية للتعاون الدولي وشبكات التوأمة بين المدن الأندلسية والمغربية.
التعاون
وأكد ولد حرمة، في تصريح له على هامش انعقاد فعاليات اللقاء الاسباني المغربي حول “التنمية الاقتصادية المحلية والتعاون شمال جنوب” بتطوان وشفشاون، أن المغرب يتميز على الصعيد القاري بتجربة رائدة في مجال التنمية الاقتصادية المحلية، وهو كذلك دائم الاستعداد لتقاسم خبراته مع دول الجوار الافريقي.وفق تعبيره
وأضاف أن المغرب وموريتانيا يمتلكان نفس الاهتمام بخصوص التنمية والتطور الاقتصادي والوقوف عن كثب على الإشكالات والقضايا التي تهم المواطنين والمصالح المجتمعية، وتحسين ظروف عيش مختلف الشرائح وضمان التوازن بين الاقاليم والمجالات التربية.
وأعرب عن أمله في أن تتعزز وتتكثف اللقاءات والمشاورات بين المسؤولين المحليين المغاربة والموريتانيين وتتم مأسسة هذه اللقاءات حتى تشكل فضاءات منتظمة لتقاسم المعطيات والخبرات والمساهمة في تطوير الأداء الاقتصاد المحلي الذي يراهن عليه البلدان في تحقيق التنمية الشاملة.
وكانت مدينتا تطوان وشفشاون قد احتضنتا على مدى اليومين الأخيرين فعاليات اللقاء الاسباني المغربي حول التنمية الاقتصادية المحلية والتعاون شمال جنوب، المنظم في اطار برنامج “التنمية المحلية والتعاون المندمج في المغرب وموريتانيا والسنغال وتونس” والممول من طرف الوكالة الأندلسية للتعاون الدولي وشبكات التوأمة بين المدن الأندلسية والمغربية.
التعاون