دارت اشتباكات مسلحة بين وحدتين من الجيش الموريتاني ومجموعات من المهربين في عدة مناطق من أقصى الشمال الشرقي من موريتانيا، انتهت بالسيطرة على المهربين ومصادر أكثر من نصف طن من المخدرات.
وبحسب ما أوردته الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن وحدة من المنطقة العسكرية الثانية تمكنت بإسناد من سلاح الجو من السيطرة على مجموعة من المهربين في منطقة الحنك.
وقالت الوكالة في برقية نشرتها مساء اليوم الأحد إن مجموعة المهربين تتكون من عدة أفراد على متن سيارتين عابرتين للصحراء مجهزة بأسلحة فردية وجماعية وأجهزة اتصال وملاحة.
وأشارت البرقية إلى أن الجيش تمكن من تدمير الآليات وأسر المهربين ومصادرة الأسلحة والتجهيزات، إضافة إلى كمية 475 كيلوغراما من المخدرات.
من جهة أخرى، وبحسب نفس المصدر، اشتبكت وحدة أخرى من الجيش الوطني في منطقة عرك اكيدي في أقصى شمال البلد مع عصابة من المهربين وتمكنت من السيطرة عليها.
وتتكون العصابة الأخيرة من مجموعتين متخصصتين في تهريب المخدرات والمحروقات مكونتين من تسعة أشخاص مجهزين بأسلحة جماعية وفردية ووسائل اتصال على متن ثلاث سيارات عابرة للصحراء، وفق تعبير المصدر.
وقد تمكنت الوحدة من أسر أفراد العصابة وضبط الآليات والأسلحة والتجهيزات ومصادرة 100 كيلوغراما من المخدرات وكمية هامة من الوقود وتفجير آبار كان المهربون قد أعدوها للتزود بالماء.
وبحسب ما أوردته الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية) فإن وحدة من المنطقة العسكرية الثانية تمكنت بإسناد من سلاح الجو من السيطرة على مجموعة من المهربين في منطقة الحنك.
وقالت الوكالة في برقية نشرتها مساء اليوم الأحد إن مجموعة المهربين تتكون من عدة أفراد على متن سيارتين عابرتين للصحراء مجهزة بأسلحة فردية وجماعية وأجهزة اتصال وملاحة.
وأشارت البرقية إلى أن الجيش تمكن من تدمير الآليات وأسر المهربين ومصادرة الأسلحة والتجهيزات، إضافة إلى كمية 475 كيلوغراما من المخدرات.
من جهة أخرى، وبحسب نفس المصدر، اشتبكت وحدة أخرى من الجيش الوطني في منطقة عرك اكيدي في أقصى شمال البلد مع عصابة من المهربين وتمكنت من السيطرة عليها.
وتتكون العصابة الأخيرة من مجموعتين متخصصتين في تهريب المخدرات والمحروقات مكونتين من تسعة أشخاص مجهزين بأسلحة جماعية وفردية ووسائل اتصال على متن ثلاث سيارات عابرة للصحراء، وفق تعبير المصدر.
وقد تمكنت الوحدة من أسر أفراد العصابة وضبط الآليات والأسلحة والتجهيزات ومصادرة 100 كيلوغراما من المخدرات وكمية هامة من الوقود وتفجير آبار كان المهربون قد أعدوها للتزود بالماء.