ناشدت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (ايكواس) الأمم المتحدة باتخاذ الإجراءات الضرورية لتعزيز بعثة مينوسما (بعثة الأمم المتحدة في مالي) من أجل مكافحة الإرهاب.
كما نادت الإيكواس في قرارها الصادر في أعقاب قمة أقيمت في العاصمة السنغالية دكار، الأمم المتحدة أيضا بتوفير مينوسما الوسائل والتجهيزات الملائمة حتى تكون “متماشية مع الظرف الأمني الذي يهدد سلام وأمن المنطقة بجملها مع مخاطر انتشار العدوى”.
كما أكدت القمة على إمكانية تشكيل قوة مشتركة لمكافحة الإرهاب في مالي.
وطلبت ايكواس من الحركات الموقعة على اتفاق السلام والمصالحة في مالي “الالتزام بصدق لتطبيق سريع وكلي وفعال” للاتفاق من أجل السلام والمصالحة في مالي.
وقد شاركت في قمة دكار 11 دولة (البنين، بوركينافاسو، كوت ديفوار، الرأس الأخضر، غانا، غينيا، ليبيريا، مالي، النيجر، السنغال، سيراليون) في حين رؤساء غامبيا، الطوغو، نيجيريا وغينيا بيساو أرسلوا ممثلين عنهم.
كما نادت الإيكواس في قرارها الصادر في أعقاب قمة أقيمت في العاصمة السنغالية دكار، الأمم المتحدة أيضا بتوفير مينوسما الوسائل والتجهيزات الملائمة حتى تكون “متماشية مع الظرف الأمني الذي يهدد سلام وأمن المنطقة بجملها مع مخاطر انتشار العدوى”.
كما أكدت القمة على إمكانية تشكيل قوة مشتركة لمكافحة الإرهاب في مالي.
وطلبت ايكواس من الحركات الموقعة على اتفاق السلام والمصالحة في مالي “الالتزام بصدق لتطبيق سريع وكلي وفعال” للاتفاق من أجل السلام والمصالحة في مالي.
وقد شاركت في قمة دكار 11 دولة (البنين، بوركينافاسو، كوت ديفوار، الرأس الأخضر، غانا، غينيا، ليبيريا، مالي، النيجر، السنغال، سيراليون) في حين رؤساء غامبيا، الطوغو، نيجيريا وغينيا بيساو أرسلوا ممثلين عنهم.