دعا تجمع الشباب الوطني من أجل موريتانيا جميع القوى السياسية في البلد إلى الدخول في حوار وطني من أجل ضمان استقرار البلاد.
وقال القائمون على التجمع خلال مؤتمر صحفي عقدوه بنواكشوط، إنهم يسعون إلى “حث كافة الاطراف السياسية والفاعلين الوطنيين إلى تحكيم العقل وتقديم المزيد من التضحية في سبيل الوطن”.
وأكدوا في السياق ذاته جاهزيتهم لإنجاح الحوار المرتقب، معلناً أن لديه اقتراحات سيتقدم بها خلال الحوار.
وأعلن التجمع أن لديه جملة من الأهداف يسعى لتحقيقها في مقدمتها “جعل الوطن يسير في جادة الازدهار والتقدم ومن أجل إزالة العوائق والعقبات وذلك بعقل مستنير وفهم راشد لمجمل التحديات”.
وأشار إلى أنه سيعمل على “دفع عجلة التنمية من خلال تفعيل الحكامة ومعالجة الثغرات الاقتصادية التي يولدها سوء التدبير لمواردنا الاقتصادية”، والتأكيد على أهمية “الاعتماد على مناهج تعليمية حداثية تمكننا من تسريع لالتحاق بركب الأمم المتحضرة”، وفق تعبيره.
وتزايدت في الآونة الأخيرة التجمعات الشبابية المهتمة بالشأن السياسي في موريتانيا، خاصة بعد دعوة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الشهر الماضي إلى انخراط الشباب في العمل السياسي.
وقال القائمون على التجمع خلال مؤتمر صحفي عقدوه بنواكشوط، إنهم يسعون إلى “حث كافة الاطراف السياسية والفاعلين الوطنيين إلى تحكيم العقل وتقديم المزيد من التضحية في سبيل الوطن”.
وأكدوا في السياق ذاته جاهزيتهم لإنجاح الحوار المرتقب، معلناً أن لديه اقتراحات سيتقدم بها خلال الحوار.
وأعلن التجمع أن لديه جملة من الأهداف يسعى لتحقيقها في مقدمتها “جعل الوطن يسير في جادة الازدهار والتقدم ومن أجل إزالة العوائق والعقبات وذلك بعقل مستنير وفهم راشد لمجمل التحديات”.
وأشار إلى أنه سيعمل على “دفع عجلة التنمية من خلال تفعيل الحكامة ومعالجة الثغرات الاقتصادية التي يولدها سوء التدبير لمواردنا الاقتصادية”، والتأكيد على أهمية “الاعتماد على مناهج تعليمية حداثية تمكننا من تسريع لالتحاق بركب الأمم المتحضرة”، وفق تعبيره.
وتزايدت في الآونة الأخيرة التجمعات الشبابية المهتمة بالشأن السياسي في موريتانيا، خاصة بعد دعوة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الشهر الماضي إلى انخراط الشباب في العمل السياسي.