دقت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو” ناقوس خطر انتشار الأمية في الوطن العربي، محذرة من آثارها السلبية في تقدم المجتمع العربي ورقيه.
وذكرت المنظمة في بيان وزعته اليوم الجمعة، الإحصائيات الرسمية للمرصد العربي للتربية أفادت بأن عدد الأميين المنتسبين إلى الفئة العمرية من 15 سنة فما فوق يشكلون حوالي 54 مليون شخص يعانون من الأمية في الوطن العربي.
وأوضحت المنظمة أن 6 ملايين من فئة الشباب العربي (15 – 25 سنة)، أيّ بنسبة تتجاوز 11 بالمائة من مجموع الأميين البالغين 15 سنة فما فوق.
وشددت المنظمة على أنّ القضاء على الأمية يتطلب “إرادة سياسية استثنائية تتجاوز اتخاذ القرارات، وجهدًا مؤسساتيًا مضاعفًا، وعملاً اجتماعيًا رائدًا على مستوى توفير الدعم المالي، وابتكار البرامج الذكية، والحدّ من ظاهرة التّسرّب بوصفها منبعًا من منابع الأميّة”.
كما دعت المنظمة إلى “استثمار التّقنيات الحديثة استثمارًا ميدانيًا سيسهم في توفير أفضل الفرص لتعليم جيّد ومستمر ويضمن حق التعلّم للجميع”.
وذكرت المنظمة في بيان وزعته اليوم الجمعة، الإحصائيات الرسمية للمرصد العربي للتربية أفادت بأن عدد الأميين المنتسبين إلى الفئة العمرية من 15 سنة فما فوق يشكلون حوالي 54 مليون شخص يعانون من الأمية في الوطن العربي.
وأوضحت المنظمة أن 6 ملايين من فئة الشباب العربي (15 – 25 سنة)، أيّ بنسبة تتجاوز 11 بالمائة من مجموع الأميين البالغين 15 سنة فما فوق.
وشددت المنظمة على أنّ القضاء على الأمية يتطلب “إرادة سياسية استثنائية تتجاوز اتخاذ القرارات، وجهدًا مؤسساتيًا مضاعفًا، وعملاً اجتماعيًا رائدًا على مستوى توفير الدعم المالي، وابتكار البرامج الذكية، والحدّ من ظاهرة التّسرّب بوصفها منبعًا من منابع الأميّة”.
كما دعت المنظمة إلى “استثمار التّقنيات الحديثة استثمارًا ميدانيًا سيسهم في توفير أفضل الفرص لتعليم جيّد ومستمر ويضمن حق التعلّم للجميع”.