أصدرت جريدة “فاينانشيال آفريك” قائمة بمائة شخصية هي الأكثر تأثيراً في القارة الأفريقية خلال العام الماضي (2015)، وشملت القائمة عدة شخصيات موريتانية ساهمت في صناعة الحدث على مستوى القارة السمراء، بحسب الجريدة.
واستثنت الصحيفة الرؤساء وقادة الحكومات من التصنيف، فيما حاولت أن تختار مائة شخصية صنعت الحدث وتمكنت من التأثير في القارة، وفق تقسيمات خاصة برجال الأعمال وصناع السياسات الاقتصادية والصحفيين ومديري المؤسسات العملاقة، بالإضافة إلى أصحاب الأفكار الجديدة والمبتكرة.
وكانت القائمة الصادرة عن الجريدة العام الماضي بخصوص المؤثرين في عام (2014) قد تضمنت عدة موريتانيين، من ضمنهم من احتفظ بموقعه هذا العام ومنهم من غادر القائمة ليترك مكانه لاسم جديد.
وجاء اسم المدير التنفيذي لشبكة صحراء ميديا عبد الله ولد محمدي، في قائمة المائة الأكثر تأثيراً في القارة الأفريقية خلال العام الماضي، وذلك بناء على معايير اعتمدتها الصحيفة في تقييمها للصحفيين المرشحين، وتتحدث هذه المعايير عن “الديناميكية في خلق فرص العمل، والأصالة في خط التحرير بالإضافة إلى النفوذ”.
ووصفت الصحيفة واسعة الانتشار ولد محمدي بأنه “مالك شبكة صحراء ميديا ووكالة الأنباء الأفريقية؛ خبير في الساحل والصحراء وصاحب نفوذ كبير في شمال و غرب القارة السمراء”.
بالإضافة إلى ولد محمدي احتفظ محمد ولد بوعماتو بمكانه ضمن المائة الأكثر تأثيراً في القارة الأفريقية خلال العامين الأخيرين، حيث حل ضمن قائمة من يضعون الخطط الإستراتيجية.
وتحدثت الصحيفة عن رئيس مجموعة بوعماتو التي تضم مؤسسات بنكية وشركات تأمين ووكالات توزيع المنتجات الغازية، وأشارت إلى خلافه السياسي مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
في نفس القائمة وللمرة الثانية حل اسم الوزير الموريتاني السابق والمدير العام للبنك العربي الأفريقي سيدي ولد التاه، الذي قالت الصحيفة إنه نجح في زيادة وتيرة الصرف الميسر تجاه البلدان الأفريقية.
وكانت الصحيفة قد وصفت في نسختها العام الماضي بأنه “مهندس الكثير من التغييرات الجوهرية في مناخ الأعمال والاستثمار في موريتانيا”.
دخل إلى قائمة المائة الأكثر تأثيراً في أفريقيا هذا العام اسم رجل الأعمال الموريتاني المخضرم محمد ولد انوكيظ، والذي وصفته الصحيفة بأنه “رجل الأعمال الأغنى في موريتانيا”.
وتحدثت الصحيفة عن نجاح ولد انويكظ في تنويع استثماراته وتوسيع دائرتها لتشمل عدة بلدان من ضمنها السنغال ومالي وغينيا.
المخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو هو الآخر جد مكانه ضمن من صنعوا الحدث في القارة السمراء، وذلك بعد نجاح فيلمه “تمبكتو”.
وأشارت الصحيفة في حديثها عن سيساكو إلى أن فيلمه نجح في حصد سبعة جوائز سيزار من ضمنها جائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج خلال مهرجان الأوسكار 2015.
واستثنت الصحيفة الرؤساء وقادة الحكومات من التصنيف، فيما حاولت أن تختار مائة شخصية صنعت الحدث وتمكنت من التأثير في القارة، وفق تقسيمات خاصة برجال الأعمال وصناع السياسات الاقتصادية والصحفيين ومديري المؤسسات العملاقة، بالإضافة إلى أصحاب الأفكار الجديدة والمبتكرة.
وكانت القائمة الصادرة عن الجريدة العام الماضي بخصوص المؤثرين في عام (2014) قد تضمنت عدة موريتانيين، من ضمنهم من احتفظ بموقعه هذا العام ومنهم من غادر القائمة ليترك مكانه لاسم جديد.
وجاء اسم المدير التنفيذي لشبكة صحراء ميديا عبد الله ولد محمدي، في قائمة المائة الأكثر تأثيراً في القارة الأفريقية خلال العام الماضي، وذلك بناء على معايير اعتمدتها الصحيفة في تقييمها للصحفيين المرشحين، وتتحدث هذه المعايير عن “الديناميكية في خلق فرص العمل، والأصالة في خط التحرير بالإضافة إلى النفوذ”.
ووصفت الصحيفة واسعة الانتشار ولد محمدي بأنه “مالك شبكة صحراء ميديا ووكالة الأنباء الأفريقية؛ خبير في الساحل والصحراء وصاحب نفوذ كبير في شمال و غرب القارة السمراء”.
بالإضافة إلى ولد محمدي احتفظ محمد ولد بوعماتو بمكانه ضمن المائة الأكثر تأثيراً في القارة الأفريقية خلال العامين الأخيرين، حيث حل ضمن قائمة من يضعون الخطط الإستراتيجية.
وتحدثت الصحيفة عن رئيس مجموعة بوعماتو التي تضم مؤسسات بنكية وشركات تأمين ووكالات توزيع المنتجات الغازية، وأشارت إلى خلافه السياسي مع الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.
في نفس القائمة وللمرة الثانية حل اسم الوزير الموريتاني السابق والمدير العام للبنك العربي الأفريقي سيدي ولد التاه، الذي قالت الصحيفة إنه نجح في زيادة وتيرة الصرف الميسر تجاه البلدان الأفريقية.
وكانت الصحيفة قد وصفت في نسختها العام الماضي بأنه “مهندس الكثير من التغييرات الجوهرية في مناخ الأعمال والاستثمار في موريتانيا”.
دخل إلى قائمة المائة الأكثر تأثيراً في أفريقيا هذا العام اسم رجل الأعمال الموريتاني المخضرم محمد ولد انوكيظ، والذي وصفته الصحيفة بأنه “رجل الأعمال الأغنى في موريتانيا”.
وتحدثت الصحيفة عن نجاح ولد انويكظ في تنويع استثماراته وتوسيع دائرتها لتشمل عدة بلدان من ضمنها السنغال ومالي وغينيا.
المخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو هو الآخر جد مكانه ضمن من صنعوا الحدث في القارة السمراء، وذلك بعد نجاح فيلمه “تمبكتو”.
وأشارت الصحيفة في حديثها عن سيساكو إلى أن فيلمه نجح في حصد سبعة جوائز سيزار من ضمنها جائزة أفضل فيلم وأفضل مخرج خلال مهرجان الأوسكار 2015.