قال رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو إن ستة كنديين قُتلوا لدى اقتحام مسلحين فندقا في واغادوغو، عاصمة بوركينافاسو، يوم أول من أمس الجمعة، وهو الهجوم الذي تبناه تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وأوقع 28 قتيلاً وعشرات الجرحى.
وقال ترودو في بيان صحفي: “نقدم أعمق تعازينا لعائلات وأصدقاء وزملاء كل من قُتلوا”؛ وأضاف: “عرضنا المساعدة على سلطات بوركينافاسو في تحقيقها في هذه الجريمة الفظيعة”، على حد وصفه.
ولم تحدد الحكومة الكندية الاتحادية هويات الكنديين الستة؛ ولكن حكومة إقليم كيبيك أكدت أن الستة الذين قتلوا ينحدرون من الإقليم الناطق بالفرنسية.
وأدان رئيس وزراء كيبيك فيليب كويا الهجمات في بيان نُشر يوم السبت، وقال كويا: “لا شيء يمكن أن يفسر مثل هذه الأعمال الجبانة وغير المبررة؛ هذه الأعمال البغيضة تذكرنا بأننا لا يمكن أن نقبل بحلول وسط بشأن قيمنا المتعلقة بالحرية والديمقراطية والتسامح”.
وقال مصدر حكومي طلب عدم نشر اسمه إن من بين الكنديين الستة الذين قتلوا في الهجوم عاملون في هيئة إغاثة.
وكانت قوات الأمن في بوركينافاسو قد استعادت الفندق أمس السبت بعد يوم من سيطرة مقاتلين من كتيبة “المرابطون” المرتبطة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي عليه، في هجوم أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 28 قتيلا من 18 دولة على الأقل.
وقال ترودو في بيان صحفي: “نقدم أعمق تعازينا لعائلات وأصدقاء وزملاء كل من قُتلوا”؛ وأضاف: “عرضنا المساعدة على سلطات بوركينافاسو في تحقيقها في هذه الجريمة الفظيعة”، على حد وصفه.
ولم تحدد الحكومة الكندية الاتحادية هويات الكنديين الستة؛ ولكن حكومة إقليم كيبيك أكدت أن الستة الذين قتلوا ينحدرون من الإقليم الناطق بالفرنسية.
وأدان رئيس وزراء كيبيك فيليب كويا الهجمات في بيان نُشر يوم السبت، وقال كويا: “لا شيء يمكن أن يفسر مثل هذه الأعمال الجبانة وغير المبررة؛ هذه الأعمال البغيضة تذكرنا بأننا لا يمكن أن نقبل بحلول وسط بشأن قيمنا المتعلقة بالحرية والديمقراطية والتسامح”.
وقال مصدر حكومي طلب عدم نشر اسمه إن من بين الكنديين الستة الذين قتلوا في الهجوم عاملون في هيئة إغاثة.
وكانت قوات الأمن في بوركينافاسو قد استعادت الفندق أمس السبت بعد يوم من سيطرة مقاتلين من كتيبة “المرابطون” المرتبطة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي عليه، في هجوم أسفر عن سقوط ما لا يقل عن 28 قتيلا من 18 دولة على الأقل.