نظم عشرات من أصدقاء ومحبي الفنانة الفوتوغرافية المغربية الراحلة ليلى العلوي، مساء أمس الجمعة قرب مبنى المكتبة الوطنية بالرباط، حفلا تأبينيا للفنانة الشابة التي قضت إثر إصابتها في الهجوم الدامي الذي وقع الأسبوع الماضي في واغادوغو.
وأوقد الحاضرون، من مغاربة وأجانب، الشموع في أجواء من الصمت والحزن، استحضارا لرحيل فنانة وناشطة وصفوها بـأنها “ملتزمة وسخرت فنها لخدمة القضايا الانسانية والحقوقية”.
وأجمعت شهادات الحاضرين على القيمة الفنية والإنسانية لعطاءات الشابة الراحلة التي أرادت دائما أن تنقل معاناة المستضعفين حيثما وجدوا للعالم، وقدمت صورة مشرقة عن المغرب.
واعتبر المتحدثون أن ليلى العلوي، المول عام 1982، كانت أكثر من فنانة، انسانة ملتزمة بقضايا حقوق الانسان، وخصوصا المرأة والفئات الهشة، في المغرب وافريقيا جنوب الصحراء.
يذكر أن الراحلة ليلى العلوي كانت تتواجد بمقهى/مطعم كابوتشينو لحظة الهجوم، حيث أصيبت بعيارين على مستوى الذراع والساق. وتم نقلها إلى مصحة بالعاصمة حيث خضعت لعملية جراحية، قبل أن توافيها المنية.
وأوقد الحاضرون، من مغاربة وأجانب، الشموع في أجواء من الصمت والحزن، استحضارا لرحيل فنانة وناشطة وصفوها بـأنها “ملتزمة وسخرت فنها لخدمة القضايا الانسانية والحقوقية”.
وأجمعت شهادات الحاضرين على القيمة الفنية والإنسانية لعطاءات الشابة الراحلة التي أرادت دائما أن تنقل معاناة المستضعفين حيثما وجدوا للعالم، وقدمت صورة مشرقة عن المغرب.
واعتبر المتحدثون أن ليلى العلوي، المول عام 1982، كانت أكثر من فنانة، انسانة ملتزمة بقضايا حقوق الانسان، وخصوصا المرأة والفئات الهشة، في المغرب وافريقيا جنوب الصحراء.
يذكر أن الراحلة ليلى العلوي كانت تتواجد بمقهى/مطعم كابوتشينو لحظة الهجوم، حيث أصيبت بعيارين على مستوى الذراع والساق. وتم نقلها إلى مصحة بالعاصمة حيث خضعت لعملية جراحية، قبل أن توافيها المنية.