أقالت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات اليوم الخميس، عددا من رؤساء مكاتبها الجهوية، وأجرت عملية تبادل بين آخرين، وسط انتقادات تواجهها اللجنة من الأطراف السياسية المشاركة في الانتخابات.
وقالت مصادر في اللجنة إن رئيسي مكتبي كيفه، و نواذيبو قد أقيلا، دون ذكر الأسباب. فيما جرت عملية تبادل بين رؤساء آخرين، ضمن عملية تغيير واسعة في اللجنة الانتخابية.
و اعتبر قيادي معارض في أحد الأحزاب المشاركة في الانتخابات، أن القيام بهذه التغييرات في مناطق ستشهد شوطا ثانيا “يعد أمرا غير مفهوم”، مشيرا إلى أن العملية “تعكس الارتباك الذي تتخبط فيه اللجنة”. حسب تعبيره.
وكانت لجنة الانتخابات قد تعرضت لانتقادات واسعة أثناء التحضير والإشراف على الانتخابات البلدية والنيابية التي جرت في الثالث والعشرين من نوفمبر الماضي.
وقالت مصادر في اللجنة إن رئيسي مكتبي كيفه، و نواذيبو قد أقيلا، دون ذكر الأسباب. فيما جرت عملية تبادل بين رؤساء آخرين، ضمن عملية تغيير واسعة في اللجنة الانتخابية.
و اعتبر قيادي معارض في أحد الأحزاب المشاركة في الانتخابات، أن القيام بهذه التغييرات في مناطق ستشهد شوطا ثانيا “يعد أمرا غير مفهوم”، مشيرا إلى أن العملية “تعكس الارتباك الذي تتخبط فيه اللجنة”. حسب تعبيره.
وكانت لجنة الانتخابات قد تعرضت لانتقادات واسعة أثناء التحضير والإشراف على الانتخابات البلدية والنيابية التي جرت في الثالث والعشرين من نوفمبر الماضي.