قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن مطالب خاطفي الرهائن الفرنسيين السبعة الذين خطفوا في شمال الكاميرون، والتي جاءت في شريط فيديو بث على الانترنت يوم أمس الاثنين٬ تتعلق بمواضيع “تتجاوز فرنسا”.
وقال فابيوس خلال مؤتمر صحافي في بوغوتا على هامش زيارة رسمية لكولومبيا، إن “المطالب التي رفعت وحسب معرفتي تتعلق خصوصا بمسائل تتجاوز فرنسا كليا”.
وفي نفس السياق أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لودريان، أن فرنسا ترفض التفاوض على أساس الشروط التي طرحتها جماعة (بوكو حرام) الإسلامية النيجيرية، وأضاف “سنستخدم كافة الوسائل المتاحة للإفراج عن هؤلاء الرهائن وغيرهم وهذا ما نفعله (..) لكننا لا نلعب لعبة المزايدات لأن هذا إرهاب”، وفق تعبيره.
وكان الخاطفون الذين أعلنوا انتسابهم إلى جماعة “بوكو حرام” وضعوا على موقع يوتيوب شريط فيديو تظهر فيه العائلة المؤلفة من سبعة أشخاص بينهم أربعة أطفال، وطالبوا على الخصوص بإطلاق سراح أنصارهم في نيجيريا والكامرون.
ووصف وزير الخارجية الفرنسي صور الفيديو بأنها “شنيعة للغاية”، مضيفا “لا يمكن إلا أن نشعر بالرعب عندما نطلع على هذه العبارات” التهديدية التي استعملها الخاطفون.
وقال إن “فرنسا من ناحيتها تبذل كل جهودها لإطلاق سراح مواطنينا الذين هم أبرياء ولست بحاجة للتذكير بهذا الأمر”.
وخطفت العائلة الفرنسية التي يراوح عمر أبنائها بين خمسة أعوام و12 عاما في 19 فبراير في شمال الكاميرون.
وقالت السلطات في الكاميرون إن الفرنسيين السبعة الذين كانوا يزورون حديقة عامة حين خطفوا٬ نقلوا إلى شمال شرق نيجيريا المجاورة.
وقال فابيوس خلال مؤتمر صحافي في بوغوتا على هامش زيارة رسمية لكولومبيا، إن “المطالب التي رفعت وحسب معرفتي تتعلق خصوصا بمسائل تتجاوز فرنسا كليا”.
وفي نفس السياق أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لودريان، أن فرنسا ترفض التفاوض على أساس الشروط التي طرحتها جماعة (بوكو حرام) الإسلامية النيجيرية، وأضاف “سنستخدم كافة الوسائل المتاحة للإفراج عن هؤلاء الرهائن وغيرهم وهذا ما نفعله (..) لكننا لا نلعب لعبة المزايدات لأن هذا إرهاب”، وفق تعبيره.
وكان الخاطفون الذين أعلنوا انتسابهم إلى جماعة “بوكو حرام” وضعوا على موقع يوتيوب شريط فيديو تظهر فيه العائلة المؤلفة من سبعة أشخاص بينهم أربعة أطفال، وطالبوا على الخصوص بإطلاق سراح أنصارهم في نيجيريا والكامرون.
ووصف وزير الخارجية الفرنسي صور الفيديو بأنها “شنيعة للغاية”، مضيفا “لا يمكن إلا أن نشعر بالرعب عندما نطلع على هذه العبارات” التهديدية التي استعملها الخاطفون.
وقال إن “فرنسا من ناحيتها تبذل كل جهودها لإطلاق سراح مواطنينا الذين هم أبرياء ولست بحاجة للتذكير بهذا الأمر”.
وخطفت العائلة الفرنسية التي يراوح عمر أبنائها بين خمسة أعوام و12 عاما في 19 فبراير في شمال الكاميرون.
وقالت السلطات في الكاميرون إن الفرنسيين السبعة الذين كانوا يزورون حديقة عامة حين خطفوا٬ نقلوا إلى شمال شرق نيجيريا المجاورة.