خيم هدوء نسبي على مدينة تينبكتو شمال غرب مالي، مساء أمس الأحد، بعد ساعات من المعارك العنيفة التي خاضها الجنود الماليون مدعومين من قوات فرنسية ضد مقاتلين إسلاميين تسللوا إلى هذه المدينة.
وقال ضابط في الجيش المالي إنه “في الوقت الراهن الهدوء يسود تينبكتو. نحن نسيطر على الوضع”. و أضاف “ليس هناك إطلاق نار ولكن وحداتنا على الأرض تمشط المنطقة وتتحقق مما إذا كان هناك جهاديون فيها أم لا”، من دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وأكد الضابط المالي عودة الهدوء إلى المدينة احد سكانها. وقال عبر الهاتف “الهدوء عاد الى تينبكتو. ليس هناك إطلاق نار ولكن الجميع في منازلهم”.
ومنذ مساء السبت وحتى مساء الأحد قتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم جندي مالي ومدني نيجيري في تينبكتو، المدينة التاريخية التي تبعد 900 كلم عن العاصمة باماكو.
وأفادت مصادر عسكرية مالية ومصدر امني محلي في تينبكتو أن المسلحين الإسلاميين الذين كانوا طردوا من المدينة في نهاية يناير؛ تسللوا إليها بعد هجوم نفذه انتحاري ليل السبت الأحد. وقتل الانتحاري في الاعتداء وأصيب جندي مالي.
وقال ضابط في الجيش المالي إنه “في الوقت الراهن الهدوء يسود تينبكتو. نحن نسيطر على الوضع”. و أضاف “ليس هناك إطلاق نار ولكن وحداتنا على الأرض تمشط المنطقة وتتحقق مما إذا كان هناك جهاديون فيها أم لا”، من دون إعطاء تفاصيل إضافية.
وأكد الضابط المالي عودة الهدوء إلى المدينة احد سكانها. وقال عبر الهاتف “الهدوء عاد الى تينبكتو. ليس هناك إطلاق نار ولكن الجميع في منازلهم”.
ومنذ مساء السبت وحتى مساء الأحد قتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم جندي مالي ومدني نيجيري في تينبكتو، المدينة التاريخية التي تبعد 900 كلم عن العاصمة باماكو.
وأفادت مصادر عسكرية مالية ومصدر امني محلي في تينبكتو أن المسلحين الإسلاميين الذين كانوا طردوا من المدينة في نهاية يناير؛ تسللوا إليها بعد هجوم نفذه انتحاري ليل السبت الأحد. وقتل الانتحاري في الاعتداء وأصيب جندي مالي.