أفادت مصادر محلية في شمال مالي، أن اشتباكات جرت مساء اليوم الاثنين بين عناصر من الحركة الوطنية لتحرير أزواد ومجموعة ممن يعتقد أنهم مقاتلون تابعون لجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا الإسلامية المسلحة.
ووفق هذه المصادر فإن الاشتباكات جرت بالقرب من قرية انسنغو، الواقعة في منطقة مانيكا، في أقصى شمال شرقي مالي، ولم تعرف حتى الآن اسباب الاشتباك ولا مدى قوته، ولا الحصيلة النهائية له.
يشار إلى أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد تسيطر منذ بداية العملية العسكرية الفرنسية والإفريقية في شمال مالي، على منطقة كيدال وترفض وصول الجيش المالي إليها؛ فيما تخوض بين الفينة والأخرى اشتباكات ومعارك مع من تقول إنهم مقاتلين من بعض الجماعات الإسلامية المسلحة وخاصة التوحيد والجهاد.
ووفق هذه المصادر فإن الاشتباكات جرت بالقرب من قرية انسنغو، الواقعة في منطقة مانيكا، في أقصى شمال شرقي مالي، ولم تعرف حتى الآن اسباب الاشتباك ولا مدى قوته، ولا الحصيلة النهائية له.
يشار إلى أن الحركة الوطنية لتحرير أزواد تسيطر منذ بداية العملية العسكرية الفرنسية والإفريقية في شمال مالي، على منطقة كيدال وترفض وصول الجيش المالي إليها؛ فيما تخوض بين الفينة والأخرى اشتباكات ومعارك مع من تقول إنهم مقاتلين من بعض الجماعات الإسلامية المسلحة وخاصة التوحيد والجهاد.