وصل الجهادي الفرنسي جيل لو غاه، المكنى عبد الجليل، الذي كان قد اعتقل في مدينة تمبكتو بالشمال المالي، إلى العاصمة الفرنسية باريس صباح اليوم الثلاثاء، حيث تم تسليمه على الفور إلى الاستخبارات من أجل استجوابه.
وكان لو غاه البالغ من العمر 58 عاماً، قد وضع تحت الحراسة المشددة منذ وصوله الساعة السادسة صباحاً إلى مطار باريس أورلي، على متن رحلة عادية قادمة من باماكو.
وفي تصريح لقناة أوروبا 1، قال وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس “سيتم استجوابه، يجب أن نعرف مسيرته”.
فيما قال وزير الدفاع الفرنسي جان يافيس لودريان، “لقد قاتل بشكل واضح داخل الجماعات الجهادية”
وكان قد اعتقل لو غاه (عبد الجليل) في مدينة تمبكتو، نهاية شهر إبريل الماضي، على يد القوات الخاصة الفرنسية، والتي سلمته إلى السلطات المالية في باماكو، والتي رحلته بدورها إلى باريس فجر اليوم؛ فيما سبق أن تم ترحيل زوجته وأطفاله الخمسة إلى فرنسا.
لو غاه الذي ولد 21 فبراير 1955 في مدينة نانت الفرنسية، حاصل على إجازة في التجارة البحرية نهاية ثمانينيات القرن الماضي، وكان قد سافر كثيراً قبل أن يستقر في المغرب وموريتانيا، ثم منذ خمسة أعوام استقر في مالي رفقة زوجته الثانية ذات الأصول المغاربية.
وكان لو غاه قد رصد شهر سبتمبر 2012 في صفوف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وذلك عن طريق صورة حصلت عليها الاستخبارات الفرنسية، فيما أشار مصدر أمني مالي إلى أن لو غاه كان يعيش في شمال مالي قبل وصول الإسلاميين إليها.
وكان قد ظهر لو غاه في شريط فيديو نشرته صحراء ميديا بشكل حصري أكتوبر 2012، هدد فيه فرنسا والمجموعة الدولية بـ”كارثة إنسانية وبشرية” إن هم تدخلوا في شمال مالي.
وكان لو غاه البالغ من العمر 58 عاماً، قد وضع تحت الحراسة المشددة منذ وصوله الساعة السادسة صباحاً إلى مطار باريس أورلي، على متن رحلة عادية قادمة من باماكو.
وفي تصريح لقناة أوروبا 1، قال وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس “سيتم استجوابه، يجب أن نعرف مسيرته”.
فيما قال وزير الدفاع الفرنسي جان يافيس لودريان، “لقد قاتل بشكل واضح داخل الجماعات الجهادية”
وكان قد اعتقل لو غاه (عبد الجليل) في مدينة تمبكتو، نهاية شهر إبريل الماضي، على يد القوات الخاصة الفرنسية، والتي سلمته إلى السلطات المالية في باماكو، والتي رحلته بدورها إلى باريس فجر اليوم؛ فيما سبق أن تم ترحيل زوجته وأطفاله الخمسة إلى فرنسا.
لو غاه الذي ولد 21 فبراير 1955 في مدينة نانت الفرنسية، حاصل على إجازة في التجارة البحرية نهاية ثمانينيات القرن الماضي، وكان قد سافر كثيراً قبل أن يستقر في المغرب وموريتانيا، ثم منذ خمسة أعوام استقر في مالي رفقة زوجته الثانية ذات الأصول المغاربية.
وكان لو غاه قد رصد شهر سبتمبر 2012 في صفوف تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وذلك عن طريق صورة حصلت عليها الاستخبارات الفرنسية، فيما أشار مصدر أمني مالي إلى أن لو غاه كان يعيش في شمال مالي قبل وصول الإسلاميين إليها.
وكان قد ظهر لو غاه في شريط فيديو نشرته صحراء ميديا بشكل حصري أكتوبر 2012، هدد فيه فرنسا والمجموعة الدولية بـ”كارثة إنسانية وبشرية” إن هم تدخلوا في شمال مالي.