أبدت الصحف الإيفوارية، الصادرة الأحد (26/05/2013)، قلقاً كبيراً حيال هجمات “إرهابية” محتملة على البلاد، حيث كتبت بعض هذه الصحف أن ساحل العاج أصبحت تحت مجهر الجهاديين بعد أن ضربوا النيجر، مشيرين إلى أن بلادهم هي الهدف اللاحق بعد النيجر.
وفي هذا السياق كتبت صحيفتا (سوار أنفو) و(لونوفو كوريي)، إن الكوت ديفوار توجد تحت مجهر الجهاديين بعد هجمات النيجر٬ مشيرة إلى أن “أبيدجان مهددة بهجمات إرهابية للإسلاميين التابعين لجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا “التي نفذت هجماتها في النيجر”.
وذكرت هذه الصحف بأن التوحيد والجهاد كانت قد وعدت بتنفيذ “ضربات أخرى ضد المصالح الفرنسية بمنطقة الغرب الإفريقي”٬ كما أنها “حذرت منذ فترة٬ كل البلدان التي ترسل قواتها إلى مالي للمشاركة إلى جانب جيش هذا البلد”.
ولاحظت الصحيفتان٬ أن الكوت ديفوار تبدو هدفا مثاليا للإرهابيين بسبب وجود مقاولات فرنسية كبرى على أراضيها.
وكانت جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وكتيبة الموقعون بالدماء التي يقودها مختار بلمختار (بلعوار)، قد شنتا هجومين متزامنين استهدفا ثكنة عسكرية بمدينة أغاديز، كبرى مدن شمال النيجر، وموقع منجمي تابع لمجموعة آريفا النووية الفرنسية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 24 شخصاً أغلبهم عسكريون نيجريون.
وقد توعدت الجماعتان بشن هجمات على جميع الدول التي تساند فرنسا في حربها ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي.
وفي هذا السياق كتبت صحيفتا (سوار أنفو) و(لونوفو كوريي)، إن الكوت ديفوار توجد تحت مجهر الجهاديين بعد هجمات النيجر٬ مشيرة إلى أن “أبيدجان مهددة بهجمات إرهابية للإسلاميين التابعين لجماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا “التي نفذت هجماتها في النيجر”.
وذكرت هذه الصحف بأن التوحيد والجهاد كانت قد وعدت بتنفيذ “ضربات أخرى ضد المصالح الفرنسية بمنطقة الغرب الإفريقي”٬ كما أنها “حذرت منذ فترة٬ كل البلدان التي ترسل قواتها إلى مالي للمشاركة إلى جانب جيش هذا البلد”.
ولاحظت الصحيفتان٬ أن الكوت ديفوار تبدو هدفا مثاليا للإرهابيين بسبب وجود مقاولات فرنسية كبرى على أراضيها.
وكانت جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا وكتيبة الموقعون بالدماء التي يقودها مختار بلمختار (بلعوار)، قد شنتا هجومين متزامنين استهدفا ثكنة عسكرية بمدينة أغاديز، كبرى مدن شمال النيجر، وموقع منجمي تابع لمجموعة آريفا النووية الفرنسية، مما أسفر عن مقتل أكثر من 24 شخصاً أغلبهم عسكريون نيجريون.
وقد توعدت الجماعتان بشن هجمات على جميع الدول التي تساند فرنسا في حربها ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي.