استقبل الرئيس النيجري محمدو يوسوفو، يوم السبت (25/05/2013)، ممثلين عن الحكومة المالية ومسؤولين من طوارق شمال مالي، من أجل محاولة إيجاد مخرج للأزمة المتعلقة بمدينة كيدال، أقصى شمال شرقي مالي، والتي تسيطر عليها الحركات المسلحة وترفض دخول الجيش المالي إليها.
وقد تباحث الرئيس النيجري في البداية مع تيبيلي درامي، مبعوث الرئيس المالي بالوكالة إلى شمال مالي، حيث أدلى الأخير بعد نهاية المباحثات بتصريح للصحفيين أكد فيه أن الهدف من اللقاء كان “إنهاء الأزمة في كيدال، والعمل على تنظيم الانتخابات الرئاسية في جميع التراب المالي”.
وتسعى الحكومة المالية إلى تنظيم انتخابات رئاسية في شهر يوليو المقبل، ولكن تنظيم هذه الانتخابات مرتبط بالوضع في منطقة كيدال، التي تسيطر عليها الحركة الوطنية لتحرير أزواد، والتي ترفض عودة الجيش المالي وإدارة باماكو إلى المدينة.
في وقت لاحق من نفس اليوم التقى الرئيس النيجري في اجتماع واحد، بكل من تيبيلي درامي وممثلين آخرين للحكومة المالية، إضافة إلى بعثة من المجلس الأعلى لوحدة أزواد، حيث أعلن الأمين العام للمجلس الأعلى، محمد أغ انتالا، أنه “إذا إذا عمل الجميع على مساعدتنا، فالأمور ستسير بشكل أفضل”.
وفي ختام هذه المباحثات التقى الرئيس النيجري على انفراد بوزير الدفاع النيجري، الجنرال ياموسو كامرا.
وقد تباحث الرئيس النيجري في البداية مع تيبيلي درامي، مبعوث الرئيس المالي بالوكالة إلى شمال مالي، حيث أدلى الأخير بعد نهاية المباحثات بتصريح للصحفيين أكد فيه أن الهدف من اللقاء كان “إنهاء الأزمة في كيدال، والعمل على تنظيم الانتخابات الرئاسية في جميع التراب المالي”.
وتسعى الحكومة المالية إلى تنظيم انتخابات رئاسية في شهر يوليو المقبل، ولكن تنظيم هذه الانتخابات مرتبط بالوضع في منطقة كيدال، التي تسيطر عليها الحركة الوطنية لتحرير أزواد، والتي ترفض عودة الجيش المالي وإدارة باماكو إلى المدينة.
في وقت لاحق من نفس اليوم التقى الرئيس النيجري في اجتماع واحد، بكل من تيبيلي درامي وممثلين آخرين للحكومة المالية، إضافة إلى بعثة من المجلس الأعلى لوحدة أزواد، حيث أعلن الأمين العام للمجلس الأعلى، محمد أغ انتالا، أنه “إذا إذا عمل الجميع على مساعدتنا، فالأمور ستسير بشكل أفضل”.
وفي ختام هذه المباحثات التقى الرئيس النيجري على انفراد بوزير الدفاع النيجري، الجنرال ياموسو كامرا.