نفت الحركة الوطنية لتحرير أزواد، المطالبة باستقلال شمال مالي، أن تكون قد دخلت في حوار مع حركة أنصار الدين الإسلامية المسيطرة في شمال مالي، مشيرة إلى أنها تشترط لذلك تخلي أنصار الدين عن تطبيق الشريعة.
وقالت الحركة الوطنية لتحرير أزواد، ذات النزعة الوطنية العلمانية، في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إن الأنباء التي تتحدث عن حوار بينها وأنصار الدين “غير صحيحة وليست مبنية على شيء”، وفق تعبيرها.
واعتبرت الحركة أنه منذ مايو الماضي اشترطت للدخول في الحوار مع أنصار الدين أن الأخيرة “تتخلى عن تطبيق الشريعة وأن تقطع صلاتها بشكل تام مع تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، مشيرة إلى أن “هذه الشروط لم تتوفر بعد”.
وفي الأخيرة قالت الحركة الوطنية إنه “من جهة أخرى، فإن حركة أنصار الدين ارتكبت جرائم فظيعة محل تنديد من طرفنا”، وفق قولها.
وقالت الحركة الوطنية لتحرير أزواد، ذات النزعة الوطنية العلمانية، في بيان تلقت صحراء ميديا نسخة منه، إن الأنباء التي تتحدث عن حوار بينها وأنصار الدين “غير صحيحة وليست مبنية على شيء”، وفق تعبيرها.
واعتبرت الحركة أنه منذ مايو الماضي اشترطت للدخول في الحوار مع أنصار الدين أن الأخيرة “تتخلى عن تطبيق الشريعة وأن تقطع صلاتها بشكل تام مع تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي”، مشيرة إلى أن “هذه الشروط لم تتوفر بعد”.
وفي الأخيرة قالت الحركة الوطنية إنه “من جهة أخرى، فإن حركة أنصار الدين ارتكبت جرائم فظيعة محل تنديد من طرفنا”، وفق قولها.