افتتحت صباح اليوم الأربعاء بمباني المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية ندوة فكرية لمناقشة أهم المحطات في تاريخ المعهد العالي، الذي يعتبر أول لبنة في التعليم العالي بموريتانيا، حيث تشهد الندوة مشاركة عدد من العلماء والأئمة والقضاة الذين تخرجوا من المعهد.
الندوة التي يشرف عليها فرع الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا في المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، ستشهد مناقشة الدور الذي قام به المعهد في خلق فضاء معرفي وتشكيل نواة لنخبة متعلمة تجمع بين التعليم الأصلي والعصري، وفق تعبير المشرفين على الندوة.
وأكد فرع الاتحاد الوطني في المعهد أن الندوة سينعشها أساتذة كبار درسوا في المعهد والجيل والثالث والرابع من الأساتذة، مؤكدين أنها تؤصل الندوة لتاريخ المعهد والعلماء الذين درسوا فيه وإسهاماته في خلق نخبة من القضاة والمحامين والأساتذة تخرجوا من هذه المؤسسة.
وقد طالب المشاركون في الندوة بضرورة تطوير التعليم العالي والاستثمار فيه بوصفه حجر الزاوية لتكوين الكادر البشري، ما لم يحسن هذا التعليم ويمنح الأولوية خاصة الجانب المتعلق بمؤسسة المعهد العالي فإن الأمور ستظل راكدة، وفق تعبيرهم.
الندوة التي يشرف عليها فرع الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا في المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية، ستشهد مناقشة الدور الذي قام به المعهد في خلق فضاء معرفي وتشكيل نواة لنخبة متعلمة تجمع بين التعليم الأصلي والعصري، وفق تعبير المشرفين على الندوة.
وأكد فرع الاتحاد الوطني في المعهد أن الندوة سينعشها أساتذة كبار درسوا في المعهد والجيل والثالث والرابع من الأساتذة، مؤكدين أنها تؤصل الندوة لتاريخ المعهد والعلماء الذين درسوا فيه وإسهاماته في خلق نخبة من القضاة والمحامين والأساتذة تخرجوا من هذه المؤسسة.
وقد طالب المشاركون في الندوة بضرورة تطوير التعليم العالي والاستثمار فيه بوصفه حجر الزاوية لتكوين الكادر البشري، ما لم يحسن هذا التعليم ويمنح الأولوية خاصة الجانب المتعلق بمؤسسة المعهد العالي فإن الأمور ستظل راكدة، وفق تعبيرهم.