حث امير تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي ابو مصعب عبد الودود من اسماهم العقلاء من الشعب الفرنسي على اسقاط حكومة هولاند كي لا تجرهم نحو حرب لن تسلم من شظاياها دول الجوار المالي وستؤدي لازمة اقتصادية خانقة في فرنسا والغرب بحسب تعبيره.
ووصف عبد الودود في تسجيل مصور حصلت عليه صحراء ميديا الحرب المرتقبة في شمال مالي بانها “غزو صليبي يكرس ازدواجية المعايير الفرنسية والغربية المتمثلة في هيمنة الاقوياء على الضعفاء لاستعبداهم واستغلال ثرواتهم من اجل الشكولاتة لاطفال الغرب الكافر” وفق تعبيره
واضاف امير القاعدة “ان هولاند المتدنية شعبيته يريد ان ينتهج سياسة الهروب الى الامام وتعريض ابنائكم لخطر اكبر وسوف تثبت الايام انه اخطر على الفرنسيين من ساركوزي”.
ووجه عبد الودود خطابه الى عائلات الفرنسيين المحتجزين لدى تنظيم القاعدة قائلا ان هولاند يقع في تناقض كبير فهو يهيئ لتدخل عسكري وهو بذلك يحفر قبورا للرعايا الفرنسيين لدى التنظيم مشيرا الى انه لو ان من بين الرهائن احد اقاربه لما خاطر بحياتهم بدخول معركة الصحراء الحارقة بحسب تعبيره
وقال عبد الودود في التسجيل المطول والذي تخللته مقتطفات من تقارير اعلامية تتناول الوضع الامني والاقتصادي والاجتماعي في منطقة الساحل والصحراء موجها خطابه الى من اسماهم الشعوب الافريقية المستضعفة اننا امام لحظة تاريخية تستنخ فيها اساليب من اكاذيب الرئيس الامريكي بوش للحشد بغرض غزو مالي ، متهما فرنسا بانها تردد نفس الاسطوانة الامريكية من خلال الاكاذيب التى يعلق عليها هولاند اخفاقاته السياسية محذرا من ان أي حرب يخوضها هولاند ستصل شظايا المتفجرة لكل دول المنطقة مشيرا الى ان وسائل اعلام فرنسية تنتهج نفس السياسة التخويف والكذب بان هنالك مشكلات مع الجهاديين الذين يتدفقون على مالي وهي نفش الشماعة يضيف عبد الودود التى يعلق عليها الغزاة لاحتلال ارض مالي .
وشدد امير التنظيم على انه يريد ان يوضح الحقائق من خلال مجموعة رسائل الى الهدف من الرسالة الاولى هو فضح الاسباب الحقيقية للحرب حيث لا تعدو ان تدخل في اطار نهب ثروات مالي ودول المنطقة المكونة من اليورانيوم والبترول والذهب مشيرا الى رغبة الغرب في استغلال الشعوب الضعيفة واستنزاف ثرواته، وهو ما يتجسد بحسب الامير في عمليات عمل الاطفال الافارقة سيما الماليين في مزارع الكاكاو دون منحهم حقوقهم اما الرسالة الثانية، فانها موجة لفرنسا التى تضيق على المسالمين فيها وتتبنى الرسوم المسئية للمسلمين حيث تكرس ذلك من خلال التدخل العسكري في شمال مالي والذي سيكون حصان طروادة لاكمال ما اسماه “المخطط الشيطاني لتقسيم المنطقة “
ونبه الامير الى ان تنظيم القاعدة لم ولن يشكل خطرا لا على المنطقة ولا على اوربا الا ان يتم استهدافه فان واجب الدفاع عن النفس يملي عليها ذلك” واضاف انه ينصح قادة الدول الافريقية المجاورة لمالي ان يتعلموا من اخطاءغيرهم مستدلا بما حدث في افغانستان والعراق مشيرا الى ان من بيته من زجاج عليه ان لا يرمي الناس بالحجارة متوعدا الدول التى تشارك في الحرب بمخاطر كبيرة .
واعتبر عبد الودود ان المشكلة المالية هي مشكلة داخلية يمكن ان تحل بين الماليين داعيا الماليين في الجنوب الى التحالف مع حركة انصار الدين لضمان قيام مشروع اسلامي يحقن الدماء قائلا ان هالك فرصا ثمينة للوحدة موضحا ان مجموعات شبابية مقاتلة من سكان الجنوب انضمت الى التنظيم مؤخرا.
واكد الامير في الرسالة الرابعة ان معركة القاعدة مع الغرب هي دفاع عن المظلومين والمستضعفين في العالم كله بهدف نشر العدالة وتكسير القيود .
وكشف امير التنظيم في ختام تسجيله عن امتلاك مقاتليه على كميات كبيرة من الاسلحة مضيفا ان الصحراء الكبرى ستكون مقبرة لجنودكم فنحن رجال الحرب ونملك تجربة واسعة ونفسا طويلا ورزقنا الله مخزونا من الاسلحة والشباب وستكون حربا طويلة الامد لكنها حرب مقدسة من اجل الاسلام” .
ووصف عبد الودود في تسجيل مصور حصلت عليه صحراء ميديا الحرب المرتقبة في شمال مالي بانها “غزو صليبي يكرس ازدواجية المعايير الفرنسية والغربية المتمثلة في هيمنة الاقوياء على الضعفاء لاستعبداهم واستغلال ثرواتهم من اجل الشكولاتة لاطفال الغرب الكافر” وفق تعبيره
واضاف امير القاعدة “ان هولاند المتدنية شعبيته يريد ان ينتهج سياسة الهروب الى الامام وتعريض ابنائكم لخطر اكبر وسوف تثبت الايام انه اخطر على الفرنسيين من ساركوزي”.
ووجه عبد الودود خطابه الى عائلات الفرنسيين المحتجزين لدى تنظيم القاعدة قائلا ان هولاند يقع في تناقض كبير فهو يهيئ لتدخل عسكري وهو بذلك يحفر قبورا للرعايا الفرنسيين لدى التنظيم مشيرا الى انه لو ان من بين الرهائن احد اقاربه لما خاطر بحياتهم بدخول معركة الصحراء الحارقة بحسب تعبيره
وقال عبد الودود في التسجيل المطول والذي تخللته مقتطفات من تقارير اعلامية تتناول الوضع الامني والاقتصادي والاجتماعي في منطقة الساحل والصحراء موجها خطابه الى من اسماهم الشعوب الافريقية المستضعفة اننا امام لحظة تاريخية تستنخ فيها اساليب من اكاذيب الرئيس الامريكي بوش للحشد بغرض غزو مالي ، متهما فرنسا بانها تردد نفس الاسطوانة الامريكية من خلال الاكاذيب التى يعلق عليها هولاند اخفاقاته السياسية محذرا من ان أي حرب يخوضها هولاند ستصل شظايا المتفجرة لكل دول المنطقة مشيرا الى ان وسائل اعلام فرنسية تنتهج نفس السياسة التخويف والكذب بان هنالك مشكلات مع الجهاديين الذين يتدفقون على مالي وهي نفش الشماعة يضيف عبد الودود التى يعلق عليها الغزاة لاحتلال ارض مالي .
وشدد امير التنظيم على انه يريد ان يوضح الحقائق من خلال مجموعة رسائل الى الهدف من الرسالة الاولى هو فضح الاسباب الحقيقية للحرب حيث لا تعدو ان تدخل في اطار نهب ثروات مالي ودول المنطقة المكونة من اليورانيوم والبترول والذهب مشيرا الى رغبة الغرب في استغلال الشعوب الضعيفة واستنزاف ثرواته، وهو ما يتجسد بحسب الامير في عمليات عمل الاطفال الافارقة سيما الماليين في مزارع الكاكاو دون منحهم حقوقهم اما الرسالة الثانية، فانها موجة لفرنسا التى تضيق على المسالمين فيها وتتبنى الرسوم المسئية للمسلمين حيث تكرس ذلك من خلال التدخل العسكري في شمال مالي والذي سيكون حصان طروادة لاكمال ما اسماه “المخطط الشيطاني لتقسيم المنطقة “
ونبه الامير الى ان تنظيم القاعدة لم ولن يشكل خطرا لا على المنطقة ولا على اوربا الا ان يتم استهدافه فان واجب الدفاع عن النفس يملي عليها ذلك” واضاف انه ينصح قادة الدول الافريقية المجاورة لمالي ان يتعلموا من اخطاءغيرهم مستدلا بما حدث في افغانستان والعراق مشيرا الى ان من بيته من زجاج عليه ان لا يرمي الناس بالحجارة متوعدا الدول التى تشارك في الحرب بمخاطر كبيرة .
واعتبر عبد الودود ان المشكلة المالية هي مشكلة داخلية يمكن ان تحل بين الماليين داعيا الماليين في الجنوب الى التحالف مع حركة انصار الدين لضمان قيام مشروع اسلامي يحقن الدماء قائلا ان هالك فرصا ثمينة للوحدة موضحا ان مجموعات شبابية مقاتلة من سكان الجنوب انضمت الى التنظيم مؤخرا.
واكد الامير في الرسالة الرابعة ان معركة القاعدة مع الغرب هي دفاع عن المظلومين والمستضعفين في العالم كله بهدف نشر العدالة وتكسير القيود .
وكشف امير التنظيم في ختام تسجيله عن امتلاك مقاتليه على كميات كبيرة من الاسلحة مضيفا ان الصحراء الكبرى ستكون مقبرة لجنودكم فنحن رجال الحرب ونملك تجربة واسعة ونفسا طويلا ورزقنا الله مخزونا من الاسلحة والشباب وستكون حربا طويلة الامد لكنها حرب مقدسة من اجل الاسلام” .