انطلقت مساء أمس الأحد، التاسع من ديسمبر الجاري، فعاليات النسخة الثالثة لمهرجان الأدب الفرانكفوني بنواكشوط، والتي تستمر إلى غاية الرابع عشر من من نفس الشهر، وذلك تحت عنوان “التعبير من خلال الكتابة”وهي المناسبة التي يشارك فيها العديد من الكتاب الروائيين والشعراء والإعلاميين القادمين من السنغال وفرنسا وبلجيكا وسويسرا والتوغو والجزائر والمغرب وموريتانيا مثل سامي تشيك ويوسف كي وموسى جكانا ومامادو لمين كان وكان بيغول وجنيفييف داماس إضافة الى كتاب موريتانيين معروفين مثل مبارك ولد بيروك ومحمد ولد بوعليبة وغيرهم.
وبمناسبة انطلاق النسخة الثالثة لهذا المهرجان قال الشاعر والإعلامي بيوس جالو رئيس قافلة موريتانيد التي تشرف على تنظيم المهرجان إنه سعيد بالخطوات التي تم اجتيازها بعد ثلاث سنوات من العمل الدءوب لكن ذلك لم يكن ليتم لولا الجهود التي بذلها الأدباء والكتاب الحريصون على إعلاء كلمة الأدب والثقافة بشكل عام في عالم تسيطر عليه الأحداث السياسية،لكن يضيف بيوس تبقى للأدب سلطته الخاصة وأثره الخالد عبر العصور،وهذا هو ما يمدنا بالمزيد من الطاقة والعمل في انجاز المزيد لصالح رقي الكلمة المكتوبة رغم الصعاب العديدة ونتمنى أن يزداد عدد المشاركين من الأدباء العالميين في المناسبات القادمة.
أما الأمين العام لوزارة الثقافة عبدي ولد الجيد فقد قال ف كلمة قدمها نيابة عن وزيرة الثقافة إن الوزارة تولى أهمية كبيرة بالإبداع والمبدعين والتبادل الثقافي باعتباره مفتاحا لقبول الآخر.
وتمنى الأمين العالم أن يغتنم جمهور نواكشوط الفرصة لاكتشاف ما سيقدمه الكتاب المشاركون من خلال الورشات والمحاضرات التي سيتم تقديمها في المراكز الثقافية والمدارس والجامعات وبعض المدن الداخلية.
يشار الى النسخة الثالثة من هذا المهرجان ستتخللها جلسات وحوارات أدبية باللغة العربية سينعشها نقاد وشعراء وكتاب موريتانيون مثل الدكتور محمد ولد بوعليبة وسيدي ولد أمجاد وجمال ولد محمد عمر.
وبمناسبة انطلاق النسخة الثالثة لهذا المهرجان قال الشاعر والإعلامي بيوس جالو رئيس قافلة موريتانيد التي تشرف على تنظيم المهرجان إنه سعيد بالخطوات التي تم اجتيازها بعد ثلاث سنوات من العمل الدءوب لكن ذلك لم يكن ليتم لولا الجهود التي بذلها الأدباء والكتاب الحريصون على إعلاء كلمة الأدب والثقافة بشكل عام في عالم تسيطر عليه الأحداث السياسية،لكن يضيف بيوس تبقى للأدب سلطته الخاصة وأثره الخالد عبر العصور،وهذا هو ما يمدنا بالمزيد من الطاقة والعمل في انجاز المزيد لصالح رقي الكلمة المكتوبة رغم الصعاب العديدة ونتمنى أن يزداد عدد المشاركين من الأدباء العالميين في المناسبات القادمة.
أما الأمين العام لوزارة الثقافة عبدي ولد الجيد فقد قال ف كلمة قدمها نيابة عن وزيرة الثقافة إن الوزارة تولى أهمية كبيرة بالإبداع والمبدعين والتبادل الثقافي باعتباره مفتاحا لقبول الآخر.
وتمنى الأمين العالم أن يغتنم جمهور نواكشوط الفرصة لاكتشاف ما سيقدمه الكتاب المشاركون من خلال الورشات والمحاضرات التي سيتم تقديمها في المراكز الثقافية والمدارس والجامعات وبعض المدن الداخلية.
يشار الى النسخة الثالثة من هذا المهرجان ستتخللها جلسات وحوارات أدبية باللغة العربية سينعشها نقاد وشعراء وكتاب موريتانيون مثل الدكتور محمد ولد بوعليبة وسيدي ولد أمجاد وجمال ولد محمد عمر.