اختتمت الليلة البارحة بمدينة النعمة؛ بولاية الحوض الشرقي؛ شرقي موريتانيا، فعاليات النسخة الأولى من مهرجان إحياء التراث الشعبي؛ الذي تنظمه شبكة الإتحاد من أجل التنمية.
وتهدف النسخة الحالية من مهرجان التراث الشعبي إلى إحياء التراث الشعبي لساكنة ولاية الحوض الشرقي وإبراز الهوية الثقافة والحضارية للساكنة عبر عرض مجموعة من الأزياء التقليدية والوجبات المحلية ومقتنيات البيت الأسرة الموريتانية ك “الخيمة” و”الخبطة” وأنواع “الحصير”.
في السياق ذاته؛ أعربت؛ هند بنت التراد : رئيسة شبكة الإتحاد من أجل التنمية المنظمة للتظاهرة؛ سعي منظمتها؛ إعادة الاعتبار للتراث القديم لساكنة؛ وكذا مدى الأصالة التي تبرز هوية المنطقة وساكنتها بعد الإهمال واللامبالات من طرف الأجيال الجديدة التي تعيش قطعية مع ماضيها المشرق؛ بحسب قولها.
وأضافت بنت التراد في سياق؛ حديثها لصحراء ميديا أن منظمتها حرصت على تقديم عدد من الجوائز التشجيعية للفائزين في مسابقات الألعاب والرقصات الفلكلورية والصناعة التقليدية وحفظ القرآن الكريم والشعر الحساني؛ إلى جانب عدد الشخصيات المعروفة بمحافظتها وتمسكهما بالتراث القديم للساكنة.
وتهدف النسخة الحالية من مهرجان التراث الشعبي إلى إحياء التراث الشعبي لساكنة ولاية الحوض الشرقي وإبراز الهوية الثقافة والحضارية للساكنة عبر عرض مجموعة من الأزياء التقليدية والوجبات المحلية ومقتنيات البيت الأسرة الموريتانية ك “الخيمة” و”الخبطة” وأنواع “الحصير”.
في السياق ذاته؛ أعربت؛ هند بنت التراد : رئيسة شبكة الإتحاد من أجل التنمية المنظمة للتظاهرة؛ سعي منظمتها؛ إعادة الاعتبار للتراث القديم لساكنة؛ وكذا مدى الأصالة التي تبرز هوية المنطقة وساكنتها بعد الإهمال واللامبالات من طرف الأجيال الجديدة التي تعيش قطعية مع ماضيها المشرق؛ بحسب قولها.
وأضافت بنت التراد في سياق؛ حديثها لصحراء ميديا أن منظمتها حرصت على تقديم عدد من الجوائز التشجيعية للفائزين في مسابقات الألعاب والرقصات الفلكلورية والصناعة التقليدية وحفظ القرآن الكريم والشعر الحساني؛ إلى جانب عدد الشخصيات المعروفة بمحافظتها وتمسكهما بالتراث القديم للساكنة.