أعلنت الجزائر أن عملية تحرير الرهائن في عين أميناس، شرقي الجزائر، أسفرت عن مقتل 37 رهينة أجنبي، موزعة بين ثماني جنسيات، إضافة إلى 29 من منفذي الهجوم على منشأة للغاز تابعة لشركة بريتش بيتروليوم البريطانية.
وقال عبد الملك سلال، رئيس الوزراء الجزائري، في مؤتمر صحفي زوال اليوم، إن “37 أجنبيا من ثماني جنسيات وجزائريا واحدا و29 إرهابيا قتلوا في الاعتداء” على موقع لإنتاج الغاز في إن أميناس جنوب شرق الجزائر الأسبوع الماضي.
وأشار سلال إلى أن منفذي الهجوم قادمون من مالي وقائدهم جزائري معروف لدى أجهزة الأمن يدعى محمد بالشنب وقد قتل في العملية.
وأكد رئيس الوزراء الجزائري أن “الكثير من الأجانب” قتلهم الخاطفون برصاصة في الرأس؛ مشيراً إلى أن قائد المجموعة المهاجمة “أمر بالقضاء على كل الرهائن والكثير منهم قتلوا برصاصات في الرأس”، وفق تعبيره.
وأشار سلال إلى أن عناصر الجيش الجزائري تمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة مسلحين من منفذي الهجوم، مشيراً إلى أن “خمسة أجانب مفقودين”، وفق قوله.
وكان مختار بلمختار قد تبنى في شريط فيديو تلقت صحراء ميديا نسخة منه العملية، وأعلن أنها من تنفيذ 40 مقاتلاً تابعين لكتيبة “الموقعون بالدماء”، مؤكداً أن من بين المهاجمين مواطنون غربيون.
وقال عبد الملك سلال، رئيس الوزراء الجزائري، في مؤتمر صحفي زوال اليوم، إن “37 أجنبيا من ثماني جنسيات وجزائريا واحدا و29 إرهابيا قتلوا في الاعتداء” على موقع لإنتاج الغاز في إن أميناس جنوب شرق الجزائر الأسبوع الماضي.
وأشار سلال إلى أن منفذي الهجوم قادمون من مالي وقائدهم جزائري معروف لدى أجهزة الأمن يدعى محمد بالشنب وقد قتل في العملية.
وأكد رئيس الوزراء الجزائري أن “الكثير من الأجانب” قتلهم الخاطفون برصاصة في الرأس؛ مشيراً إلى أن قائد المجموعة المهاجمة “أمر بالقضاء على كل الرهائن والكثير منهم قتلوا برصاصات في الرأس”، وفق تعبيره.
وأشار سلال إلى أن عناصر الجيش الجزائري تمكنت من إلقاء القبض على ثلاثة مسلحين من منفذي الهجوم، مشيراً إلى أن “خمسة أجانب مفقودين”، وفق قوله.
وكان مختار بلمختار قد تبنى في شريط فيديو تلقت صحراء ميديا نسخة منه العملية، وأعلن أنها من تنفيذ 40 مقاتلاً تابعين لكتيبة “الموقعون بالدماء”، مؤكداً أن من بين المهاجمين مواطنون غربيون.