قال تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي إن ما وصفها بأفعال الولايات المتحدة الأمريكية الشنيعة “لا تزيد على أن تصب الحماسة صبا في أعصاب شبابنا، فتزيدهم بطولة وجرأة عليها”.
وأكد التنظيم المسلح؛ في بيان أصدره بمناسبة نشر فيلم مسيئ للإسلام في الولايات المتحدة، مباركته للمسلمين “الثائرين المدافعين عن عرض نبينا عليه الصلاة والسلام، وعلى رأسهم أحفاد عمر المختار في ليبيا النخوة والغيرة والإسلام”؛ بحسب تعبيره.
ووصف التنظيم قتل السفير الأمريكي في بنغازي بليبيا بأنه “أحسن هدية تقدمونها لحكومته المتغطرسة الظالمة لعلهم يفيقون من غيهم ويعودون إلى رشدهم ويدركون حقيقة معركتهم مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم”.
وحرص البيان على تحريض “المسلمين على مواصلة الاحتجاج وتصعيده”، داعيا من عبر عنهم بشباب الإسلام إلى “اقتفاء أثر أسود بنغازي بإسقاط أعلام أمريكا في سفاراتها في عواصمنا كلها، وإحراقها بعد دوسها بالأقدام، وقتل سفرائها وممثليها أو طردهم وتطهير أرضنا من رجسهم، انتقاما لعرض خير الأنام عليه الصلاة والسلام”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة “أدانت نفسها بنفسها وفضحت ادعاءاتها بأفعالها، عندما طالت عرض نبينا عليه الصلاة والسلام، بعدما ظلت تكذب على المسلمين أكثر من عشر سنين، أن حربها على الإرهاب وليست على الإسلام، وأنها ليست عدوا للمسلمين، وعداوتها تقتصر على ثلة من الإرهابيين كما يحلو لها وصف المجاهدين”، وأضاف: “لكن حبل الكذب قصير كما يقال، وها هي الأفعال تكذب الإدعاءات والأقوال ﴿وما تخفي صدورهم أكبر﴾”؛ على حد وصف البيان.
وأكد التنظيم المسلح؛ في بيان أصدره بمناسبة نشر فيلم مسيئ للإسلام في الولايات المتحدة، مباركته للمسلمين “الثائرين المدافعين عن عرض نبينا عليه الصلاة والسلام، وعلى رأسهم أحفاد عمر المختار في ليبيا النخوة والغيرة والإسلام”؛ بحسب تعبيره.
ووصف التنظيم قتل السفير الأمريكي في بنغازي بليبيا بأنه “أحسن هدية تقدمونها لحكومته المتغطرسة الظالمة لعلهم يفيقون من غيهم ويعودون إلى رشدهم ويدركون حقيقة معركتهم مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم”.
وحرص البيان على تحريض “المسلمين على مواصلة الاحتجاج وتصعيده”، داعيا من عبر عنهم بشباب الإسلام إلى “اقتفاء أثر أسود بنغازي بإسقاط أعلام أمريكا في سفاراتها في عواصمنا كلها، وإحراقها بعد دوسها بالأقدام، وقتل سفرائها وممثليها أو طردهم وتطهير أرضنا من رجسهم، انتقاما لعرض خير الأنام عليه الصلاة والسلام”.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة “أدانت نفسها بنفسها وفضحت ادعاءاتها بأفعالها، عندما طالت عرض نبينا عليه الصلاة والسلام، بعدما ظلت تكذب على المسلمين أكثر من عشر سنين، أن حربها على الإرهاب وليست على الإسلام، وأنها ليست عدوا للمسلمين، وعداوتها تقتصر على ثلة من الإرهابيين كما يحلو لها وصف المجاهدين”، وأضاف: “لكن حبل الكذب قصير كما يقال، وها هي الأفعال تكذب الإدعاءات والأقوال ﴿وما تخفي صدورهم أكبر﴾”؛ على حد وصف البيان.