قالت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك إن السوق الموريتاني تعاني من انتشار ما قالت إنه “ظاهرة التزوير”، مؤكدة أن هذه الظاهرة تستهدف بالأخص “قطع الغيار وأدوات البناء وبعض الأدوات المكتبية والمدرسية”.
وأضافت في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه أن فرقها التحسيسية وقفت على انتشار هذه الظاهرة، مؤكدة أن هنالك “فروق جوهرية بين النوعيات المقلدة والأصلية والتي لا تكتفي الأسعار للإفصاح عنها في ظل فوضى التسعيرة وانتهازية الباعة”.
واعتبرت الجمعية أن “جولة بسيطة في محلات بيع مستلزمات البناء والأسلاك الكهربائية تكفي لإيجاد دليل على استشراء ظاهرة التقليد والتزوير”، مؤكدة أنها “غش وتدليس على المستهلك وتغرير به بل وتعريض له للأضرار المادية”، وفق تعبيرها.
وأكدت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك أنها ستتابع ظاهرة التزوير في مختلف القطاعات بما فيها قطع غيار السيارات والأدوات المكتبية والمدرسية والموازين وغيرها، مستعرضة في نفس السياق عددا من الصور تظهر الفروق بين المنتجات الأصلية وأخرى مزورة، حسب قولها.
وأضافت في إيجاز صحفي تلقت صحراء ميديا نسخة منه أن فرقها التحسيسية وقفت على انتشار هذه الظاهرة، مؤكدة أن هنالك “فروق جوهرية بين النوعيات المقلدة والأصلية والتي لا تكتفي الأسعار للإفصاح عنها في ظل فوضى التسعيرة وانتهازية الباعة”.
واعتبرت الجمعية أن “جولة بسيطة في محلات بيع مستلزمات البناء والأسلاك الكهربائية تكفي لإيجاد دليل على استشراء ظاهرة التقليد والتزوير”، مؤكدة أنها “غش وتدليس على المستهلك وتغرير به بل وتعريض له للأضرار المادية”، وفق تعبيرها.
وأكدت الجمعية الموريتانية لحماية المستهلك أنها ستتابع ظاهرة التزوير في مختلف القطاعات بما فيها قطع غيار السيارات والأدوات المكتبية والمدرسية والموازين وغيرها، مستعرضة في نفس السياق عددا من الصور تظهر الفروق بين المنتجات الأصلية وأخرى مزورة، حسب قولها.