وقال الصحفيون انه تشبثا بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر سنة 1948، وكذلك الصكوك والمعاهدات الدولية المكملة لترتيبات الإعلان، فإن الإعلاميين الموريتانيين “ينشئون ناد للصحفيين الحقوقيين يحاولون من خلاله خلق أرضية قوية للقيم الحقوقية التي تتماشى مع دستور البلاد والقوانين المنبثقة عنه من اجل بث روح التسامح وقيم العدالة واحترام الرأي و الرأي الآخر، وحث الهيئات الصحفية على الاضطلاع بأدوارها في هذه المجالات”؛ بحسب تعبيرهم.
وتم تعيين مكتب للنادي الجديد على النحو التالي:
ـ الرئيس: محمد فال ولد سيدي ميله (صحفي بموقع المدى)
ـ نائب الرئيس: كمرا صيدو موسى (محرر بصحيفة – لانوفل اكسبريسيون
ـ المنسق العام: عبيد ولد اميجن (صحفي بموقع انيت)
ـ امين المالية: (مكفولة بنت ابراهيم (ناشطة جمعوية ومدونة)
ـ مدقق الحسابات: عبد الله صل (محرر بصحيفة لاسيرين هبدو)
ـ المكلف بالانشطة والمرابمج: احمد شعيب (مدون)
ـ الامين المكلف بالدعاية والمناصرة اصنيب الكوري (صحيفة le Calame)
ـ امين الانتاج والتوثيق: مريم عزيزة بنت الطالب (من صحيفة الرأي العام – كاتبة سيناريو)
ـ امين مكلف بالحيطة والرصد: اطول عمرو ولد النجيب (من وكالة اخبار موريتانيا)
ـ مسؤول العلاقات مع المجتمع المدني: الربيع ولد ادوم (صحفي ومراسل متجول).