تنظم الأغلبية الرئاسية الحاكمة في موريتانيا، مساء اليوم السبت، سهرة انتخابية للاحتفال بالنصر في الاستفتاء الشعبي الذي نظم اليوم على تعديلات دستورية تتضمن إضافة خطين أحمرين للعلم الوطني وإلغاء مجلس الشيوخ وتشكيل مجالس جهوية للتنمية.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن السهرة ستقام في قصر المؤتمرات وسيحضرها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وتتزامن هذه السهرة الانتخابية التي ستشارك فيها جماهير الأغلبية الحاكمة، مع عمليات فوز الأصوات التي تشرف عليها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.
وحظيت السهرة بتعبئة واسعة من طرف الجهات الرسمية من أجل إظهار الشعبية الكبيرة التي تتمتع بها الأغلبية الرئاسية الحاكمة، بعد ما تم تداوله اليوم بخصوص ضعف الإقبال على التصويت.
ومن المنتظر أن يتم الإعلان خلال السهرة عن فوز “نعم” في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وبالتالي نهاية مجلس الشيوخ الذي تؤكد بعض المعلومات أن مقره سيتم تحويله إلى ساحة عامة.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن السهرة ستقام في قصر المؤتمرات وسيحضرها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وتتزامن هذه السهرة الانتخابية التي ستشارك فيها جماهير الأغلبية الحاكمة، مع عمليات فوز الأصوات التي تشرف عليها اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات.
وحظيت السهرة بتعبئة واسعة من طرف الجهات الرسمية من أجل إظهار الشعبية الكبيرة التي تتمتع بها الأغلبية الرئاسية الحاكمة، بعد ما تم تداوله اليوم بخصوص ضعف الإقبال على التصويت.
ومن المنتظر أن يتم الإعلان خلال السهرة عن فوز “نعم” في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وبالتالي نهاية مجلس الشيوخ الذي تؤكد بعض المعلومات أن مقره سيتم تحويله إلى ساحة عامة.