أجرت الحكومة الموريتانية، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة نواكشوط، مباحثات مع الاتحاد الأوروبي ركزت على تطوير مستوى العلاقات بين الطرفين في مجال الصيد البحري.
وترتبط موريتانيا مع الاتحاد الأوروبي باتفاقية صيد، تتمكن السفن الأوروبية بموجبها من الصيد في المياه الموريتانية، وكانت هذه الاتفاقية مثار جدل كبير في السنوات الأخيرة.
وجرت المباحثات بين وزير الصيد والاقتصاد البحري الموريتاني الناني ولد اشروقه، وخوسى انطنيو سابدل السفير رئيس بعثة الاتحاد الأوربي في موريتانيا.
وبحسب ما أعلنت عنه الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية)، في برقية إخبارية، فإن المباحثات “تناولت التعاون وآفاقه المستقبلية بين موريتانيا والاتحاد الأوربي، خاصة في مجال الصيد والاقتصاد البحري”.
ومرت اتفاقية الصيد بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي ببعض العراقيل في السنوات الأخيرة، خاصة بعد توجه موريتانيا نحو عقد اتفاقيات صيد جديدة مع الصين وبلدان جنوب شرق آسيا.
وترتبط موريتانيا مع الاتحاد الأوروبي باتفاقية صيد، تتمكن السفن الأوروبية بموجبها من الصيد في المياه الموريتانية، وكانت هذه الاتفاقية مثار جدل كبير في السنوات الأخيرة.
وجرت المباحثات بين وزير الصيد والاقتصاد البحري الموريتاني الناني ولد اشروقه، وخوسى انطنيو سابدل السفير رئيس بعثة الاتحاد الأوربي في موريتانيا.
وبحسب ما أعلنت عنه الوكالة الموريتانية للأنباء (الرسمية)، في برقية إخبارية، فإن المباحثات “تناولت التعاون وآفاقه المستقبلية بين موريتانيا والاتحاد الأوربي، خاصة في مجال الصيد والاقتصاد البحري”.
ومرت اتفاقية الصيد بين موريتانيا والاتحاد الأوروبي ببعض العراقيل في السنوات الأخيرة، خاصة بعد توجه موريتانيا نحو عقد اتفاقيات صيد جديدة مع الصين وبلدان جنوب شرق آسيا.