دعت موريتانيا إلى وقف مأساة شعب الروهينغا في ميانمار، وقالت إنه يتعرض لمأساة إنسانية يجب أن تتوقف، مشددة على ضرورة اتخاذ موقف دولي بهذا الخصوص.
جاء ذلك خلال خطاب ألقاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني إسلك ولد أحمد إيزيد بيه، أمس الجمعة، أمام الاجتماع الواحد والأربعين لوزراء خارجية مجموعة “77 والصين”، المنعقد بنيويورك على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال ولد إيزيد بيه: “يتعرض شعب الروهينغا للاضطهاد والتشريد”، قبل أن يضيف أن “موريتانيا تطالب مجموعة السبعة والسبعين والصين بتحمل مسؤولياتها تجاه هذه المأساة الإنسانية”.
كما دعت موريتانيا إلى حل المعضلة الفلسطينية بوصفه “يشكل شرطا ضروريا من أجل استتباب الأمن، ليس فقط في الشرق الأوسط فحسب، بل في العالم برمته”.
واستعرض ولد إيزيد بيه الاستراتيجية المعتمدة من طرف النظام الموريتاني في مجال محاربة الإرهاب، وقال إن موريتانيا أصبحت “تضطلع بدور محوري في محاربة الإرهاب والتطرف في منطقة الساحل والصحراء”، مشيراً إلى أنه بفضل هذه الاستراتيجية “لم تعرف البلاد أي عملية إرهابية منذ 2011، على الرغم من ظرف إقليمي ودولي بالغ التعقيد”.
جاء ذلك خلال خطاب ألقاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الموريتاني إسلك ولد أحمد إيزيد بيه، أمس الجمعة، أمام الاجتماع الواحد والأربعين لوزراء خارجية مجموعة “77 والصين”، المنعقد بنيويورك على هامش أعمال الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال ولد إيزيد بيه: “يتعرض شعب الروهينغا للاضطهاد والتشريد”، قبل أن يضيف أن “موريتانيا تطالب مجموعة السبعة والسبعين والصين بتحمل مسؤولياتها تجاه هذه المأساة الإنسانية”.
كما دعت موريتانيا إلى حل المعضلة الفلسطينية بوصفه “يشكل شرطا ضروريا من أجل استتباب الأمن، ليس فقط في الشرق الأوسط فحسب، بل في العالم برمته”.
واستعرض ولد إيزيد بيه الاستراتيجية المعتمدة من طرف النظام الموريتاني في مجال محاربة الإرهاب، وقال إن موريتانيا أصبحت “تضطلع بدور محوري في محاربة الإرهاب والتطرف في منطقة الساحل والصحراء”، مشيراً إلى أنه بفضل هذه الاستراتيجية “لم تعرف البلاد أي عملية إرهابية منذ 2011، على الرغم من ظرف إقليمي ودولي بالغ التعقيد”.