أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، اليوم الثلاثاء، تبني هجمات استهدفت مقرات تابعة للجيش المالي، وأخرى ضد آليات تابعة لبعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في شمال مالي.
وقالت الجماعة التي تأسست شهر مارس الماضي، بعد اندماج أربع جماعات إسلامية مسلحة، إن مقاتليها تمكنوا مساء يوم الأحد 01 أكتوبر الجاري من تدمير مدرعة تابعة لبعثة حفظ السلام الأممية (مينوسما)، في منطقة “أضر انتكليت”، على الطريق الرابط بين مدينتي منكا وأنسونغو.
وأضافت الجماعة في بيان صحفي أن مقاتليها تمكنوا يوم الثلاثاء 03 أكتوبر من تفجير لغم على سيارة تابعة للدرك المالي في قرية “ساي” التابعة لولاية موبتي، وسط مالي، ما قالت الجماعة إنه أسفر عن وقوع إصابات.
في نفس البيان قالت الجماعة إن “سرية من المجاهدين” أغارت يوم الثلاثاء 10 أكتوبر على نقطة للجيش المالي في منطقة “لبزنكا”، التابعة لدائرة “أنسونغو”.
وأشارت الجماعة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل جندي مالي وجرح آخر، كما استولت على سيارة وبعض الأسلحة، وفق نص البيان الصحفي.
وفي بيان منفصل قالت الجماعة إن “سرية من المجاهدين” تمكنت يوم 01 أكتوبر من السيطرة على قرية “مورجة” التابعة لولاية كوليكورو، مشيرة إلى أن الجنود الماليين فروا من القرية وتركوا ثكنتهم مفتوحة أمام “المجاهدين”.
وأوضح البيان أنه تم “حرق ثلاث سيارات ودراجة نارية، وغنم سيارة وعدد من الذخائر والأمتعة العسكرية المختلفة وانسحب المجاهدون”.
وأضاف نفس البيان أنه بعد هجوم “مورجة” بيومين، تمكن مقاتلو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين من تدمير مدرعة تابعة لبعثة الأمم المتحدة في منطقة “انكزمان”، 110 كلم غرب مدينة منكا.
وتصاعدت الهجمات المسلحة ضد الجيش المالي وبعثة حفظ السلام الأممية، منذ أن أعلن أربع جماعات مسلحة اندماجها في جماعة نصرة الإسلام والمسلين، ويتعلق الأمر بإمارة الصحراء (تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي)، جماعة المرابطون، جماعة أنصار الدين، جبهة تحرير ماسينا.
وقالت الجماعة التي تأسست شهر مارس الماضي، بعد اندماج أربع جماعات إسلامية مسلحة، إن مقاتليها تمكنوا مساء يوم الأحد 01 أكتوبر الجاري من تدمير مدرعة تابعة لبعثة حفظ السلام الأممية (مينوسما)، في منطقة “أضر انتكليت”، على الطريق الرابط بين مدينتي منكا وأنسونغو.
وأضافت الجماعة في بيان صحفي أن مقاتليها تمكنوا يوم الثلاثاء 03 أكتوبر من تفجير لغم على سيارة تابعة للدرك المالي في قرية “ساي” التابعة لولاية موبتي، وسط مالي، ما قالت الجماعة إنه أسفر عن وقوع إصابات.
في نفس البيان قالت الجماعة إن “سرية من المجاهدين” أغارت يوم الثلاثاء 10 أكتوبر على نقطة للجيش المالي في منطقة “لبزنكا”، التابعة لدائرة “أنسونغو”.
وأشارت الجماعة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل جندي مالي وجرح آخر، كما استولت على سيارة وبعض الأسلحة، وفق نص البيان الصحفي.
وفي بيان منفصل قالت الجماعة إن “سرية من المجاهدين” تمكنت يوم 01 أكتوبر من السيطرة على قرية “مورجة” التابعة لولاية كوليكورو، مشيرة إلى أن الجنود الماليين فروا من القرية وتركوا ثكنتهم مفتوحة أمام “المجاهدين”.
وأوضح البيان أنه تم “حرق ثلاث سيارات ودراجة نارية، وغنم سيارة وعدد من الذخائر والأمتعة العسكرية المختلفة وانسحب المجاهدون”.
وأضاف نفس البيان أنه بعد هجوم “مورجة” بيومين، تمكن مقاتلو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين من تدمير مدرعة تابعة لبعثة الأمم المتحدة في منطقة “انكزمان”، 110 كلم غرب مدينة منكا.
وتصاعدت الهجمات المسلحة ضد الجيش المالي وبعثة حفظ السلام الأممية، منذ أن أعلن أربع جماعات مسلحة اندماجها في جماعة نصرة الإسلام والمسلين، ويتعلق الأمر بإمارة الصحراء (تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي)، جماعة المرابطون، جماعة أنصار الدين، جبهة تحرير ماسينا.