أقامت السفارة الفرنسية في موريتانيا، مساء اليوم الجمعة، حفل استقبال على شرف بعثة مجلس الأمن الدولي التي وصلت إلى نواكشوط اليوم في مستهل جولة ستقودها إلى عدد من بلدان الساحل الأفريقي.
الحفل الذي أقامه السفير الفرنسي المعتمد في موريتانيا جويل مايير، حضره جميع أعضاء البعثة الأممية، والتي تضم ممثلين عن أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر، بمن فيهم ممثلو الدول دائمة العضوية.
وقال سيباستيان كاردي، مندوب ايطاليا الدائم في الأمم المتحدة، إن زيارتهم لموريتانيا “تدخل في إطار جولة في دول الساحل للتعرف على التحديات التي تواجه هذه الدول”.
وأوضح المسؤول الأممي الإيطالي أن مجلس الأمن الدولي “يعكف على اتخاذ قرارات في الأسابيع القادمة من أجل دعم وتعزيز التعاون جهود دول الساحل في مكافحة الإرهاب والتهريب، دون إغفال البعد التنموي والاجتماعي في هذا الصدد”.
ويأتي الاحتفاء الفرنسي بالبعثة الأممية، في ظل رئاسة فرنسا الدورة الحالية لمجلس الأمن الدولي، وتعمل بقوة من أجل استصدرا دعم قوي من المجلس للقوة العسكرية المشتركة التي أنشأتها دول مجموعة الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينافاسو).
وتراهن فرنسا على هذه القوة العسكرية من أجل مواجهة التحديات الأمنية في منطقة الساحل الأفريقية، خاصة وأن 4 آلاف جندي فرنسي يعملون في نفس المنطقة ضمن عملية “برخان” التي انطلقت عام 2014.
الحفل الذي أقامه السفير الفرنسي المعتمد في موريتانيا جويل مايير، حضره جميع أعضاء البعثة الأممية، والتي تضم ممثلين عن أعضاء مجلس الأمن الخمسة عشر، بمن فيهم ممثلو الدول دائمة العضوية.
وقال سيباستيان كاردي، مندوب ايطاليا الدائم في الأمم المتحدة، إن زيارتهم لموريتانيا “تدخل في إطار جولة في دول الساحل للتعرف على التحديات التي تواجه هذه الدول”.
وأوضح المسؤول الأممي الإيطالي أن مجلس الأمن الدولي “يعكف على اتخاذ قرارات في الأسابيع القادمة من أجل دعم وتعزيز التعاون جهود دول الساحل في مكافحة الإرهاب والتهريب، دون إغفال البعد التنموي والاجتماعي في هذا الصدد”.
ويأتي الاحتفاء الفرنسي بالبعثة الأممية، في ظل رئاسة فرنسا الدورة الحالية لمجلس الأمن الدولي، وتعمل بقوة من أجل استصدرا دعم قوي من المجلس للقوة العسكرية المشتركة التي أنشأتها دول مجموعة الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوركينافاسو).
وتراهن فرنسا على هذه القوة العسكرية من أجل مواجهة التحديات الأمنية في منطقة الساحل الأفريقية، خاصة وأن 4 آلاف جندي فرنسي يعملون في نفس المنطقة ضمن عملية “برخان” التي انطلقت عام 2014.