يستعد البرلمان الموريتاني لعقد دورة عادية، يوم الاثنين المقبل، هي الثانية من نوعها خلال العام الجاري (2017)، ولكنها تأتي في ظروف استثنائية تهيمن عليها أجواء التعديلات الدستورية.
وكان مجلس الشيوخ، الغرفة العليا في البرلمان الموريتاني، قد رفض التعديلات الدستورية في آخر دورة برلمانية تنعقد، وذلك حين صوت ضدها 33 من أعضاء المجلس.
وجاءت الدعوة للدورة البرلمانية الجديدة من طرف رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد الحاج، ورئيس الجمعية الوطنية محمد ول ابيليل، في بلاغ مشترك.
وقال الرئيسان في بلاغهما المشترك إن الجلسة الافتتاحية للدورة البرلمانية ستنعقد في الغرفتين، مساء الاثنين المقبل عند الساعة الخامسة.
وكان مجلس الشيوخ، الغرفة العليا في البرلمان الموريتاني، قد رفض التعديلات الدستورية في آخر دورة برلمانية تنعقد، وذلك حين صوت ضدها 33 من أعضاء المجلس.
وجاءت الدعوة للدورة البرلمانية الجديدة من طرف رئيس مجلس الشيوخ محمد الحسن ولد الحاج، ورئيس الجمعية الوطنية محمد ول ابيليل، في بلاغ مشترك.
وقال الرئيسان في بلاغهما المشترك إن الجلسة الافتتاحية للدورة البرلمانية ستنعقد في الغرفتين، مساء الاثنين المقبل عند الساعة الخامسة.