وصلت لجنة تفتيش تابعة لمفتشية الدولة زوال أمس الثلاثاء إلى مدينة روصو، جنوبي موريتانيا، في إطار مهمة تفتيش في الشركة الوطنية للاستصلاح والأشغال (سنات).
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن اللجنة ستباشر عملها اليوم الأربعاء، من خلال زيارة إدارة الشركة وفتح ملفاتها وجميع المشاريع التي تولت الإشراف عليها وتنفيذها.
وكان المدير العام للشركة محمد محمود ولد يحيى، في إجازة خارج مدينة روصو، فيما أكدت المصادر أنه قطع إجازته لحضور عمل لجنة التفتيش.
وتتولى الشركة الوطنية للاستصلاح والأشغال (سنات) عدداً من المشاريع من أبرزها استصلاح 35 كيلومتراً في قناة آفطوط الساحلي (لمصيدي).
وتعتمد الشركة على دعم سنوي من الدولة الموريتانية، تشير بعض المصادر إلى أنه يصل لأكثر من 300 مليون أوقية، بالإضافة إلى موارد أخرى من عوائد الاستصلاح وبناء السدود.
وبحسب ما أكدته مصادر “صحراء ميديا” فإن اللجنة ستباشر عملها اليوم الأربعاء، من خلال زيارة إدارة الشركة وفتح ملفاتها وجميع المشاريع التي تولت الإشراف عليها وتنفيذها.
وكان المدير العام للشركة محمد محمود ولد يحيى، في إجازة خارج مدينة روصو، فيما أكدت المصادر أنه قطع إجازته لحضور عمل لجنة التفتيش.
وتتولى الشركة الوطنية للاستصلاح والأشغال (سنات) عدداً من المشاريع من أبرزها استصلاح 35 كيلومتراً في قناة آفطوط الساحلي (لمصيدي).
وتعتمد الشركة على دعم سنوي من الدولة الموريتانية، تشير بعض المصادر إلى أنه يصل لأكثر من 300 مليون أوقية، بالإضافة إلى موارد أخرى من عوائد الاستصلاح وبناء السدود.
وكانت مدينة روصو قد عاشت العام الماضي على وقع ما أصبح يعرف بـ”فضيحة سونمكس” بعد عملية تفتيش قامت بها لجنة من مفتشية الدولة كشفت عن اختفاء كميات كبيرة من الأسمدة.