قال رئيس حزب العهد الديمقراطي “عادل” يحيى ولد أحمد الوقف، إن المسيرة التي دعا لها المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المعارض ستكون “حاشدة” وسترغم النظام على التراجع عن التعديلات الدستورية المرتقبة.
ولد أحمد الوقف الذي يعد أحد قادة الصف الأول في المنتدى الوطني للديمقراطية الوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، قال إنه متفائل بخصوص المسيرة التي تنظم مساء اليوم السبت بنواكشوط.
وقال ولد أحمد الوقف في تصريح لـ”صحراء ميديا” على هامش تحضيرات مسيرة المعارضة، إن الهدف منها هو “رفض العبث بالدستور والعبث بالعلم الوطني”، على حد تعبيره
وأضاف رئيس حزب عادل: “نرجو من الشعب الموريتاني أن يقف مع المنتدى من أجل إفشال خطة تشويه العلم وتشويه البلد وتغيير رموزه الوطنية”.
وخلص إلى القول إن توقعاته تؤكد أن هذه المسيرة “ستكون مسيرة حاشدة وبداية لتراجع النظام عن مبادراته بخصوص تعديل الدستور”، وفق تعبيره.
وبدأ أنصار المعارضة يتوافدون على ساحة “كرفور مدريد” و”كرفور العيادات المجمعة”، على أن تنطلق مسيرتان تلتقيان قبالة إذاعة موريتانيا قبل أن تتوجهان إلى ساحة ابن عباس وسط نواكشوط.
وقد اتخذت السلطات إجراءات أمنية مشددة في وسط العاصمة، استعداداً للمسيرة التي حصلت على ترخيص رسمي من طرف السلطات الأمنية.
ومن المنتظر أن تختتم المسيرة بمهرجان خطابي سيتحدث فيه عدد من قادة أحزاب المعارضة وشخصياتها المستقلة والنقابات العمالية وهيئات المجتمع المدني؛ كما سيتخلل مسيرة المعارضة فقرات فنية سيؤديها عدة فنانين موريتانيين.
وتأتي هذه المسيرة بالتنسيق ما بين المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في البلاد، وحزب تكتل القوى الديمقراطية وحزب التناوب الديمقراطي.
ولد أحمد الوقف الذي يعد أحد قادة الصف الأول في المنتدى الوطني للديمقراطية الوحدة، أكبر ائتلاف معارض في موريتانيا، قال إنه متفائل بخصوص المسيرة التي تنظم مساء اليوم السبت بنواكشوط.
وقال ولد أحمد الوقف في تصريح لـ”صحراء ميديا” على هامش تحضيرات مسيرة المعارضة، إن الهدف منها هو “رفض العبث بالدستور والعبث بالعلم الوطني”، على حد تعبيره
وأضاف رئيس حزب عادل: “نرجو من الشعب الموريتاني أن يقف مع المنتدى من أجل إفشال خطة تشويه العلم وتشويه البلد وتغيير رموزه الوطنية”.
وخلص إلى القول إن توقعاته تؤكد أن هذه المسيرة “ستكون مسيرة حاشدة وبداية لتراجع النظام عن مبادراته بخصوص تعديل الدستور”، وفق تعبيره.
وبدأ أنصار المعارضة يتوافدون على ساحة “كرفور مدريد” و”كرفور العيادات المجمعة”، على أن تنطلق مسيرتان تلتقيان قبالة إذاعة موريتانيا قبل أن تتوجهان إلى ساحة ابن عباس وسط نواكشوط.
وقد اتخذت السلطات إجراءات أمنية مشددة في وسط العاصمة، استعداداً للمسيرة التي حصلت على ترخيص رسمي من طرف السلطات الأمنية.
ومن المنتظر أن تختتم المسيرة بمهرجان خطابي سيتحدث فيه عدد من قادة أحزاب المعارضة وشخصياتها المستقلة والنقابات العمالية وهيئات المجتمع المدني؛ كما سيتخلل مسيرة المعارضة فقرات فنية سيؤديها عدة فنانين موريتانيين.
وتأتي هذه المسيرة بالتنسيق ما بين المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، أكبر ائتلاف معارض في البلاد، وحزب تكتل القوى الديمقراطية وحزب التناوب الديمقراطي.