نظم عشرات الصحفيين وبعض الناشطين الحقوقيين والسياسيين وقفة تضامنية صباح اليوم الثلاثاء أمام مكتب قناة الجزيرة في نواكشوط للتضامن مع الصحفي بالقناة محمود حسين الذي اعتقل بعد وصوله إلى جمهورية مصر العربية.
ورفع المشاركون في الوقفة صوراً مكبرة للصحفي المعتقل، بالإضافة إلى شعارات تطالب بالإفراج الفوري عنه، منددين بما قالوا إنه التضييق على حرية الإعلام والصحافة واستهداف الصحفيين.
وخلال الوقفة قال رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” محمد جميل منصور إنه حضر للتضامن مع قناة الجزيرة ومع الصحفي المعتقل في سجون مصر.
من جهته قال نقيب المحامين الموريتانيين الشيخ ولد حندي في تصريح أثناء الوقفة أن المعلومات التي لديه تؤكد أن الصحفي المعتقل في مصر منع من لقاء عائلته ومحاميه، مشيراً إلى أن مواثيق حقوق الإنسان تضمن للإنسان مهما كانت تهمته أن يتصل بمحاميه وطبيبه وعائلته.
وخلص ولد حندي إلى أن وضعية الصحفي المعتقل في مصر تفرض عليه اعتباره “مختطفاً خارج القانون”، داعياً في السياق ذاته إلى الإفراج الفوري عنه، مؤكداً أن المحامين في موريتانيا بوصفهم ناشطين حقوقيين يتضامنون معه.
في غضون ذلك شدد الصحفيون المشاركون في الوقفة على ضرورة الرفع من مستوى الضغط حتى ينال الصحفي المعتقل حريته.
ورفع المشاركون في الوقفة صوراً مكبرة للصحفي المعتقل، بالإضافة إلى شعارات تطالب بالإفراج الفوري عنه، منددين بما قالوا إنه التضييق على حرية الإعلام والصحافة واستهداف الصحفيين.
وخلال الوقفة قال رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” محمد جميل منصور إنه حضر للتضامن مع قناة الجزيرة ومع الصحفي المعتقل في سجون مصر.
من جهته قال نقيب المحامين الموريتانيين الشيخ ولد حندي في تصريح أثناء الوقفة أن المعلومات التي لديه تؤكد أن الصحفي المعتقل في مصر منع من لقاء عائلته ومحاميه، مشيراً إلى أن مواثيق حقوق الإنسان تضمن للإنسان مهما كانت تهمته أن يتصل بمحاميه وطبيبه وعائلته.
وخلص ولد حندي إلى أن وضعية الصحفي المعتقل في مصر تفرض عليه اعتباره “مختطفاً خارج القانون”، داعياً في السياق ذاته إلى الإفراج الفوري عنه، مؤكداً أن المحامين في موريتانيا بوصفهم ناشطين حقوقيين يتضامنون معه.
في غضون ذلك شدد الصحفيون المشاركون في الوقفة على ضرورة الرفع من مستوى الضغط حتى ينال الصحفي المعتقل حريته.