عقد المدونون الموريتانيون، أمس الأحد، جلستهم الأولى لنقاش “الأزمة الغامبية والوساطة الموريتانية”، ضمن جلسات أسبوعية سيتم تنظيمها مساء كل أحد لمناقشة الموضوع الذي كان أكثر حضورا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال ذلك الأسبوع.
وناقش الصالون الأول من نوعه في افتتاح أنشطته موضوع الأزمة الغامبية التي شغلت الرأي العام الأسبوع الماضي بعد وساطة الرئيس الموريتاني محمد ول عبد العزيز، وتولى إدارة الجلسة عضو الصالون الفنان والمدون خالد ولد مولاي إدريس.
وتضمنت الجلسة أربع مداخلات رئيسية قدمها على التوالي الدكتور الشيخ سيد عبد الله، والإعلامي أحمدو الوديعة والشاعر أبوبكر المامي والمدونة خديجة بنت سيدنا.
وبعد انتهاء المداخلات الرئيسية والتي تحدثت عن الموضوع من مختلف جوانبه، تم فتح المجال أمام الحضور الذي تعددت مداخلاته وتنوعت الشيء الذي ساهم في إثراء النقاش وتعميقه.
وبعد ذلك عقب المتدخلون الرئيسيون على مداخلات الجمهور، وأجابوا على بعض الأسئلة التي تم توجيهها من طرف الجمهور، ليتم من بعد ذلك اختتام الجلسة وسط ترحيب كبير بفكرة الصالون وإشادة قوية بالمداخلات الرئيسية، وبمشاركات الجمهور.
ويعتبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” هو الأكثر انتشارا في موريتانيا، وتتم مناقشة المواضيع التي تشغل الشارع الموريتاني عليه، ويلقى إقبالا كثيراً على عكس موقع التغريد “تويتر” الذي يعد نخبويا مقارنة بالفيس بوك.
وناقش الصالون الأول من نوعه في افتتاح أنشطته موضوع الأزمة الغامبية التي شغلت الرأي العام الأسبوع الماضي بعد وساطة الرئيس الموريتاني محمد ول عبد العزيز، وتولى إدارة الجلسة عضو الصالون الفنان والمدون خالد ولد مولاي إدريس.
وتضمنت الجلسة أربع مداخلات رئيسية قدمها على التوالي الدكتور الشيخ سيد عبد الله، والإعلامي أحمدو الوديعة والشاعر أبوبكر المامي والمدونة خديجة بنت سيدنا.
وبعد انتهاء المداخلات الرئيسية والتي تحدثت عن الموضوع من مختلف جوانبه، تم فتح المجال أمام الحضور الذي تعددت مداخلاته وتنوعت الشيء الذي ساهم في إثراء النقاش وتعميقه.
وبعد ذلك عقب المتدخلون الرئيسيون على مداخلات الجمهور، وأجابوا على بعض الأسئلة التي تم توجيهها من طرف الجمهور، ليتم من بعد ذلك اختتام الجلسة وسط ترحيب كبير بفكرة الصالون وإشادة قوية بالمداخلات الرئيسية، وبمشاركات الجمهور.
ويعتبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” هو الأكثر انتشارا في موريتانيا، وتتم مناقشة المواضيع التي تشغل الشارع الموريتاني عليه، ويلقى إقبالا كثيراً على عكس موقع التغريد “تويتر” الذي يعد نخبويا مقارنة بالفيس بوك.