تسلم الرئيس الغيني ألفا كوندي، اليوم الاثنين، الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي خلفاً لرئيس تشاد إدريس ديبي، وذلك خلال الجلسة الافتتاحية للقمة الـ28 المنعقدة في أديس أبابا.
وكانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” قد تمكنت اليوم من تقديم كوندي كمرشح موحد لخلافة ديبي على رأس المنظمة القارية، لتنتقل رئاسة الاتحاد من الوسط إلى غرب القارة.
ورئاسة الاتحاد الأفريقي هي رئاسة دورية للأقاليم الجغرافية الخمسة التي يتكون منها الاتحاد (شمال، جنوب، شرق، غرب ووسط القارة).
في غضون ذلك ما يزال الصراع محتدماً على رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، فيتنافس عليها كل من: أمينة محمد (كينيا)؛ بيلونومي فينسون مواتوا (بوتسوانا)، موسى فكي (تشاد) أغابيتو أمبا موكي (غينيا الاستوائية)، بالإضافة إلى الدبلوماسي السنغالي عبد الله باتيلي.
بينما تتنافس أربع شخصيات أخرى على منصب نائب رئيس المفوضية وهم ياسين علمي بوح من جيبوتي وعبد الحكيم رجب من ليبيا وزوماس كموريتي كوسي من غانا وتيكر تيكر كلاوري من الكونغو.
وعادة ما يحسم منصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي بعد إعلان الفائز برئاسة المفوضية بحيث إذا كان الفائز برئاسة المفوضية من شرق القارة يتم اختيار النائب من أحد الأقاليم الأربعة الأخرى المكونة للاتحاد بهدف منح الفرص للمناطق الجغرافية الأخرى.
وكانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا “إيكواس” قد تمكنت اليوم من تقديم كوندي كمرشح موحد لخلافة ديبي على رأس المنظمة القارية، لتنتقل رئاسة الاتحاد من الوسط إلى غرب القارة.
ورئاسة الاتحاد الأفريقي هي رئاسة دورية للأقاليم الجغرافية الخمسة التي يتكون منها الاتحاد (شمال، جنوب، شرق، غرب ووسط القارة).
في غضون ذلك ما يزال الصراع محتدماً على رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي، فيتنافس عليها كل من: أمينة محمد (كينيا)؛ بيلونومي فينسون مواتوا (بوتسوانا)، موسى فكي (تشاد) أغابيتو أمبا موكي (غينيا الاستوائية)، بالإضافة إلى الدبلوماسي السنغالي عبد الله باتيلي.
بينما تتنافس أربع شخصيات أخرى على منصب نائب رئيس المفوضية وهم ياسين علمي بوح من جيبوتي وعبد الحكيم رجب من ليبيا وزوماس كموريتي كوسي من غانا وتيكر تيكر كلاوري من الكونغو.
وعادة ما يحسم منصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي بعد إعلان الفائز برئاسة المفوضية بحيث إذا كان الفائز برئاسة المفوضية من شرق القارة يتم اختيار النائب من أحد الأقاليم الأربعة الأخرى المكونة للاتحاد بهدف منح الفرص للمناطق الجغرافية الأخرى.