أعربت مجموعة من البرلمانيين الموريتانيين عن رفضهم للتصريحات التي صدرت عن إيران بخصوص إدارة المملكة العربية السعودية للحج، وقالوا إنها تصريحات مرفوضة وباطلة.
وقال النائب البرلماني محمد عبد الرحمن ولد الطلبه، رئيس الفريق البرلماني للصداقة الموريتانية السعودية، إن التصريحات الإيرانية “لا تخدم التضامن الإسلامي وما يتطلب من علاقات طيبة بين الدول الإسلامية”، مشيراً إلى أنهم في الفريق البرلماني تابعوها بقلق كبير.
وعبر ولد الطلبه في بيان صحفي وزعه اليوم الجمعة بنواكشوط، عن شجب الفريق للتصريحات التي قال إنها “تستهدف زعزعة استقرار وتضامن العالم الإسلامي والتشكيك فيما بذلته وتبذله المملكة العربية السعودية الشقيقة لتطوير الأماكن المقدسة وخدمة زوارها على مدى ما يقارب قرنا من الزمان”.
واستغرب ما سماه “إصرار البعض على تعميق الخلافات ومحاولة القضاء على التجارب الناجحة في عالمنا الإسلامي”، قبل أن يدعو الدول الإسلامية إلى “الوقوف لجانب الحق والالتفاف حول المملكة ودعمها في وجه هذه التصريحات قبل فوات الأوان”.
وعبر عن دعم الفريق البرلماني لسيادة المملكة على أراضيها وحقها في تطبيق النصوص القانونية المنبثقة من شرع الله، وفق نص البيان.
وخلص إلى رفض “كل ما يعكر صفو العلاقات الإسلامية ويعرقل خدمة الحجيج الرائعة التي برهنت المملكة على تشرفها بها وقدرتها عليها وتحسينها الدائم”.
وقال النائب البرلماني محمد عبد الرحمن ولد الطلبه، رئيس الفريق البرلماني للصداقة الموريتانية السعودية، إن التصريحات الإيرانية “لا تخدم التضامن الإسلامي وما يتطلب من علاقات طيبة بين الدول الإسلامية”، مشيراً إلى أنهم في الفريق البرلماني تابعوها بقلق كبير.
وعبر ولد الطلبه في بيان صحفي وزعه اليوم الجمعة بنواكشوط، عن شجب الفريق للتصريحات التي قال إنها “تستهدف زعزعة استقرار وتضامن العالم الإسلامي والتشكيك فيما بذلته وتبذله المملكة العربية السعودية الشقيقة لتطوير الأماكن المقدسة وخدمة زوارها على مدى ما يقارب قرنا من الزمان”.
واستغرب ما سماه “إصرار البعض على تعميق الخلافات ومحاولة القضاء على التجارب الناجحة في عالمنا الإسلامي”، قبل أن يدعو الدول الإسلامية إلى “الوقوف لجانب الحق والالتفاف حول المملكة ودعمها في وجه هذه التصريحات قبل فوات الأوان”.
وعبر عن دعم الفريق البرلماني لسيادة المملكة على أراضيها وحقها في تطبيق النصوص القانونية المنبثقة من شرع الله، وفق نص البيان.
وخلص إلى رفض “كل ما يعكر صفو العلاقات الإسلامية ويعرقل خدمة الحجيج الرائعة التي برهنت المملكة على تشرفها بها وقدرتها عليها وتحسينها الدائم”.