قال النائب البرلماني الموريتاني محمد غلام ولد الحاج الشيخ، إن تحذير إمام المسجد الجامع في موريتانيا أحمدو ولد لمرابط ولد حبيب الرحمن من خطر التشيع كان “في الصميم”.
وكتب ولد الحاج الشيخ عبر صفحته الشخصية على الفيس بوك: “حديث الشيخ أحمدو بن المرابط عن خطر التشيع حديث في الصميم، وموقف مكمل لصرخات تحذير صدرت من أعلام وعلماء عدة في هذا البلد”.
وزاد النائب البرلماني الموريتاني التحذير بقوله: “نحن في موريتانيا نملك الوقود الكافي لإشعال النار التشيع الفارسي في بلادنا”؛ وأضاف: “ثمة حطب كثير من الأزمات السياسية والاجتماعية والغبن والتهميش والجاهزية لبيع الضمير عند نخب وهوامش عديدة”.
وشدد ولد الحاج الشيخ على أهمية التصدي لخطر التشيع، وقال: “إن التصدي لخطر التشيع قبل استفحاله ضرورة ينبغي أن يتصدى لها أهل الأحلام والنهى، وأن تترجم في برامج عملية وتنموية ودعوية شاملة”.
ودعا إلى أخذ العبرة من “بلدان عاث فيها الشيعة فساداً وإرهاباً وتقتيلاً، كما يقع الآن في سوريا واليمن”، وفق تعبيره.
وكان ولد حبيب الرحمن قد حذر من خطر المد الشيعي الفارسي الصفوي خلال خطبة عيد الأضحى التي ألقى أمام الرئيس الموريتاني وأعضاء الحكومة.
وكتب ولد الحاج الشيخ عبر صفحته الشخصية على الفيس بوك: “حديث الشيخ أحمدو بن المرابط عن خطر التشيع حديث في الصميم، وموقف مكمل لصرخات تحذير صدرت من أعلام وعلماء عدة في هذا البلد”.
وزاد النائب البرلماني الموريتاني التحذير بقوله: “نحن في موريتانيا نملك الوقود الكافي لإشعال النار التشيع الفارسي في بلادنا”؛ وأضاف: “ثمة حطب كثير من الأزمات السياسية والاجتماعية والغبن والتهميش والجاهزية لبيع الضمير عند نخب وهوامش عديدة”.
وشدد ولد الحاج الشيخ على أهمية التصدي لخطر التشيع، وقال: “إن التصدي لخطر التشيع قبل استفحاله ضرورة ينبغي أن يتصدى لها أهل الأحلام والنهى، وأن تترجم في برامج عملية وتنموية ودعوية شاملة”.
ودعا إلى أخذ العبرة من “بلدان عاث فيها الشيعة فساداً وإرهاباً وتقتيلاً، كما يقع الآن في سوريا واليمن”، وفق تعبيره.
وكان ولد حبيب الرحمن قد حذر من خطر المد الشيعي الفارسي الصفوي خلال خطبة عيد الأضحى التي ألقى أمام الرئيس الموريتاني وأعضاء الحكومة.