قال السفير السعودي في نواكشوط هزاع بن ضاوي المطيري إن العلاقات بين موريتانيا والسعودية “ضاربة في القدم”، مشيراً إلى أن “أخطاراً كبيرة” تواجه البلدين وعليهما التوحد لمواجهتها.
وجاءت تصريحات السفير السعودي المعتمد في موريتانيا خلال حفل نظمته السفارة بمناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ليل الجمعة/السبت.
ومثلت الحكومة الموريتانية في الحفل من طرف الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، المكلفة بالشؤون المغاربية والافريقية وبالموريتانيين في الخارج خديجة امبارك فال، والأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية ومدير الشؤون الأوربية ومدير العالم العربي والمنظمات الإسلامية وكالة.
وقال السفير السعودي في كلمة بالمناسبة إن “العلاقات السعودية-الموريتانية الضاربة في القدم، شهدت تطورا ملحوظا في ظل القيادة الرشيدة لكل من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز”.
وأوضح السفير أن “هذا التطور الذي يحظى بعناية خاصة من طرف القيادتين، شمل مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية، وغيرها من الأمور ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين”، وفق تعبيره.
وخلص السفير في نهاية خطابه إلى الحديث عن “التطور الكبير الذي شهدته المملكة، وما حباها الله به من رعاية الحرمين الشريفين، وخدمة ضيوف الرحمن، والاهتمام الكبير، والتكليف الجسيم الذي توليه المملكة اهتماما خاصاً”.
وأكد السفير أن موريتانيا والسعودية “كغيرهم من دول العالم، يواجهان أخطارا كبيرة، تحتم عليهما الوقوف صفا واحدا في وجه كل التحديات التي تواجههما”.
وكانت موريتانيا من أول البلدان التي انخرطت في التحالف الإسلامي من أجل مكافحة الإرهاب الذي تقوده المملكة العربية السعودية، كما أنها تدعم الموقف السعودي الرافض للتدخل الإيراني في الشأن العربي الداخلي.
وجاءت تصريحات السفير السعودي المعتمد في موريتانيا خلال حفل نظمته السفارة بمناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ليل الجمعة/السبت.
ومثلت الحكومة الموريتانية في الحفل من طرف الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، المكلفة بالشؤون المغاربية والافريقية وبالموريتانيين في الخارج خديجة امبارك فال، والأمين العام لوزارة الشؤون الخارجية ومدير الشؤون الأوربية ومدير العالم العربي والمنظمات الإسلامية وكالة.
وقال السفير السعودي في كلمة بالمناسبة إن “العلاقات السعودية-الموريتانية الضاربة في القدم، شهدت تطورا ملحوظا في ظل القيادة الرشيدة لكل من فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز”.
وأوضح السفير أن “هذا التطور الذي يحظى بعناية خاصة من طرف القيادتين، شمل مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية والثقافية، وغيرها من الأمور ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين”، وفق تعبيره.
وخلص السفير في نهاية خطابه إلى الحديث عن “التطور الكبير الذي شهدته المملكة، وما حباها الله به من رعاية الحرمين الشريفين، وخدمة ضيوف الرحمن، والاهتمام الكبير، والتكليف الجسيم الذي توليه المملكة اهتماما خاصاً”.
وأكد السفير أن موريتانيا والسعودية “كغيرهم من دول العالم، يواجهان أخطارا كبيرة، تحتم عليهما الوقوف صفا واحدا في وجه كل التحديات التي تواجههما”.
وكانت موريتانيا من أول البلدان التي انخرطت في التحالف الإسلامي من أجل مكافحة الإرهاب الذي تقوده المملكة العربية السعودية، كما أنها تدعم الموقف السعودي الرافض للتدخل الإيراني في الشأن العربي الداخلي.