أعلن متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية أن بلاده وفرنسا اتفقتا على إقامة جسر جوي مع الدول الأفريقية التي ينتشر فيها فيروس إيبولا.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الألماني قوله إن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان ونظيرته الألمانية أورسولا فون دير ليين اتخذا هذا القرار خلال اجتماع في العاصمة باريس الجمعة.
وتعتزم برلين وباريس إقامة قاعدة في العاصمة السنغالية دكار حيث يفترض أن تنطلق منها المساعدات إلى الدول التي ينتشر فيها الوباء. وسيرسل الجيش الألماني نحو مائة جندي وأربع طائرات من طراز ترانسال لتنسيق هذه المساعدة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية أن طائرات ترانسال ستنقل المساعدات إلى ليبيريا وغينيا وسيراليون بمقدار نحو مائة طن أسبوعيا.
وبحسب المصدر نفسه فإن الجيش الألماني يريد إرسال مركز طبي يتضمن خمسين سريرا إلى ليبيريا، في حين ستنفذ فرنسا الأمر نفسه لكن في غينيا.
جاء ذلك بينما أعلنت وزيرة الصحة الفرنسية ماريسول تورين أمس الجمعة أن ممرضة فرنسية متطوعة تعمل بمنظمة “أطباء بلا حدود” أصيبت بإيبولا في ليبيريا، وأنها تتلقى العلاج في فرنسا داخل مستشفى عسكري وسط إجراءات مشددة.
وذكرت الوزيرة أن الممرضة توجد في غرفة معزولة ولا توجد صلة بينها وبين باقي الغرف، وتم تخصيص أفراد طاقم طبي للعناية بها.
وقالت منظمة “أطباء بلا حدود” إن سبعة من موظفيها المحليين أصيبوا بالفيروس هذا الأسبوع، وإن ثلاثة منهم توفوا.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن 2630 شخصا على الأقل توفوا في أسوأ تفش للفيروس، وإن الغالبية العظمى منهم في غينيا وسيراليون وليبيريا.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤول الألماني قوله إن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان ونظيرته الألمانية أورسولا فون دير ليين اتخذا هذا القرار خلال اجتماع في العاصمة باريس الجمعة.
وتعتزم برلين وباريس إقامة قاعدة في العاصمة السنغالية دكار حيث يفترض أن تنطلق منها المساعدات إلى الدول التي ينتشر فيها الوباء. وسيرسل الجيش الألماني نحو مائة جندي وأربع طائرات من طراز ترانسال لتنسيق هذه المساعدة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية أن طائرات ترانسال ستنقل المساعدات إلى ليبيريا وغينيا وسيراليون بمقدار نحو مائة طن أسبوعيا.
وبحسب المصدر نفسه فإن الجيش الألماني يريد إرسال مركز طبي يتضمن خمسين سريرا إلى ليبيريا، في حين ستنفذ فرنسا الأمر نفسه لكن في غينيا.
جاء ذلك بينما أعلنت وزيرة الصحة الفرنسية ماريسول تورين أمس الجمعة أن ممرضة فرنسية متطوعة تعمل بمنظمة “أطباء بلا حدود” أصيبت بإيبولا في ليبيريا، وأنها تتلقى العلاج في فرنسا داخل مستشفى عسكري وسط إجراءات مشددة.
وذكرت الوزيرة أن الممرضة توجد في غرفة معزولة ولا توجد صلة بينها وبين باقي الغرف، وتم تخصيص أفراد طاقم طبي للعناية بها.
وقالت منظمة “أطباء بلا حدود” إن سبعة من موظفيها المحليين أصيبوا بالفيروس هذا الأسبوع، وإن ثلاثة منهم توفوا.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن 2630 شخصا على الأقل توفوا في أسوأ تفش للفيروس، وإن الغالبية العظمى منهم في غينيا وسيراليون وليبيريا.