افتتح الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا بجامعة نواكشوط موسمه الثقافي السنوي في نسخته الرابعة، حيث من المنتظر أن يشهد عددا من الأنشطة التدريسية والتثقيفية والتكوين حسب ما أعلنه القائمون على الاتحاد الطلابي.
وقال حبيب الله ولد اكاه، مسؤول الإعلام في الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا، إن “الموسم الثقافي افتتح بالتزامن مع بداية السنة الجامعية، حيث من المنتظر أن يتضمن سلسة من الأنشطة أهمها إنارة الطريق أمام الوافدين للسنة الجامعية الأولى، وذلك من خلال توجيههم نحو آليات التسيير وطريقة الدراسة خاصة أن نظام (ل، م، د) معقد ويحتاج الوافدون عليه للتدريب”.
وأضاف أن الموسم سيتخلله عدد من المحاضرات والندوات العلمية للطلاب في كافة الكليات وبمشاركة من طلاب المعهد العالي للتدريس التكنولوجي بروصو والمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بنواكشوط.
وقال الناشط الطلابي في تصريح لصحراء ميديا إن الاتحاد الوطني يسعى من وراء هذا الموسم الثقافي إلى “خلق فضاء ثقافي يكون مرجعية للطلاب في السنتين الأولى والثانية، إضافة إلى حلقة موجهة للطلاب الموفدين إلى الخارج”، وفق تعبيره.
وأشار إلى أن “أبواب الاتحاد مفتوحة أمام الطلاب الذين حصلوا على شهادة الدروس الثانوية ولم يستفيدوا بعد من الأنشطة السابقة، على أن تكون هناك في المستقبل برامج أخرى تعمل في هذا الاتجاه لتقوية قدراتهم العلمية والثقافية”.
وقال حبيب الله ولد اكاه، مسؤول الإعلام في الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا، إن “الموسم الثقافي افتتح بالتزامن مع بداية السنة الجامعية، حيث من المنتظر أن يتضمن سلسة من الأنشطة أهمها إنارة الطريق أمام الوافدين للسنة الجامعية الأولى، وذلك من خلال توجيههم نحو آليات التسيير وطريقة الدراسة خاصة أن نظام (ل، م، د) معقد ويحتاج الوافدون عليه للتدريب”.
وأضاف أن الموسم سيتخلله عدد من المحاضرات والندوات العلمية للطلاب في كافة الكليات وبمشاركة من طلاب المعهد العالي للتدريس التكنولوجي بروصو والمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بنواكشوط.
وقال الناشط الطلابي في تصريح لصحراء ميديا إن الاتحاد الوطني يسعى من وراء هذا الموسم الثقافي إلى “خلق فضاء ثقافي يكون مرجعية للطلاب في السنتين الأولى والثانية، إضافة إلى حلقة موجهة للطلاب الموفدين إلى الخارج”، وفق تعبيره.
وأشار إلى أن “أبواب الاتحاد مفتوحة أمام الطلاب الذين حصلوا على شهادة الدروس الثانوية ولم يستفيدوا بعد من الأنشطة السابقة، على أن تكون هناك في المستقبل برامج أخرى تعمل في هذا الاتجاه لتقوية قدراتهم العلمية والثقافية”.