أعرب الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز خلال محادثات مع نظيره الفرنسي زوال اليوم بالعاصمة الإماراتية أبو ظبي، عن إمكانية مشاركة بلاده في العمليات العسكرية بمالي إذا تلقت طلباً بذلك من السلطات المالية.
وحسب ما نقلته وكالة فرانس برس عن مقربين من الرئيس الفرنسي، فإن الرئيس الموريتاني أعرب لنظيره الفرنسي عن “إمكانية مشاركة بلاده في العملية العسكرية إذا تلقت طلباً بذلك من مالي”، دون أن تنقل تفاصيل أكثر حول طبيعة هذه المشاركة.
وسبق للرئيس الموريتاني أن أعلن في مؤتمر صحفي بنواكشوط أن بلاده لن تشارك في الحرب بمالي، مشيراً إلى أن الجيش سيكتفي بحماية الحدود الموريتانية ومنع “الإرهابيين” من التسلل إليها.
وتشهد المنطقة المحاذية للحدود الموريتانية اشتباكات قوية بين المجموعات الإسلامية المسلحة والديش المالي المدعوم من طرف القوات الفرنسية، حيث قال وزير الدفاع الفرنسي إن قواتهم تواجه “وضعاً صعباً” في غرب البلاد.
وفي نفس السياق أعلنت الجماعات الإسلامية المسلحة أنها تمكنت من السيطرة على مدينة جابالي المالية، القريبة من الحدود مع موريتانيا، وهو ما أكده وزير الدفاع الفرنسي يوم أمس الاثنين.
وحسب ما نقلته وكالة فرانس برس عن مقربين من الرئيس الفرنسي، فإن الرئيس الموريتاني أعرب لنظيره الفرنسي عن “إمكانية مشاركة بلاده في العملية العسكرية إذا تلقت طلباً بذلك من مالي”، دون أن تنقل تفاصيل أكثر حول طبيعة هذه المشاركة.
وسبق للرئيس الموريتاني أن أعلن في مؤتمر صحفي بنواكشوط أن بلاده لن تشارك في الحرب بمالي، مشيراً إلى أن الجيش سيكتفي بحماية الحدود الموريتانية ومنع “الإرهابيين” من التسلل إليها.
وتشهد المنطقة المحاذية للحدود الموريتانية اشتباكات قوية بين المجموعات الإسلامية المسلحة والديش المالي المدعوم من طرف القوات الفرنسية، حيث قال وزير الدفاع الفرنسي إن قواتهم تواجه “وضعاً صعباً” في غرب البلاد.
وفي نفس السياق أعلنت الجماعات الإسلامية المسلحة أنها تمكنت من السيطرة على مدينة جابالي المالية، القريبة من الحدود مع موريتانيا، وهو ما أكده وزير الدفاع الفرنسي يوم أمس الاثنين.