شن الجيش الجزائري صباح اليوم السبت هجوماً نهائياً على المسلحين الإسلاميين الذين يحتجزون عدداً من الرهائن في وحدة للغاز بمدينة عين امناس، شرقي الجزائر، فيما تشير الحصيلة النهائية إلى مقتل أكثر من 25 رهينة من بينهم أجانب، في العملية التي بدأت الخميس الماضي.
وحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني فإن العملية التي شنها الجيش الجزائري منذ يوم الخميس الماضي تسببت في مقتل من 25 إلى 27 جزائري وأجنبي كانوا محتجزين في وحدة الغاز.
وفي سياق متصل نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر أمني قوله إن الجيش تمكن من قتل 11 من الخاطفين، قبل أن يشير إلى مقتل سبعة رهائن في هجوم اليوم السبت دون أن يحدد جنسياتهم.
وأكدت شركة سوناطراك الجزائرية للنفط والغاز، أن الجيش بدأ يزيل ألغاماً زرعها منفذو العملية في وحدة الغاز التابعة لشركة بريتش بيتروليوم البريطانية.
ولم يتم الإعلان حتى الآن (زوال السبت) بشكل رسمي عن الحصيلة النهائية للعملية التي شنها الجيش الجزائري لتحرير الرهائن، فيما أعلنت فرنسا على لسان وزير الدفاع جان-إيف لودريان أنه لم يعد في وحدة الغاز أي رهينة فرنسي.
وأشار الوزير الفرنسي اليوم السبت، إلى أن “هنالك اليوم قتيل فرنسي وفرنسيون تم تحريرهم”، فيما سبق أن أشار مساء أمس إلى مقتل فرنسي “خلال عملية تحرير الرهائن” من قبل القوات الجزائرية، وإلى ثلاثة رهائن فرنسيين آخرين سالمين.
وحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر أمني فإن العملية التي شنها الجيش الجزائري منذ يوم الخميس الماضي تسببت في مقتل من 25 إلى 27 جزائري وأجنبي كانوا محتجزين في وحدة الغاز.
وفي سياق متصل نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن مصدر أمني قوله إن الجيش تمكن من قتل 11 من الخاطفين، قبل أن يشير إلى مقتل سبعة رهائن في هجوم اليوم السبت دون أن يحدد جنسياتهم.
وأكدت شركة سوناطراك الجزائرية للنفط والغاز، أن الجيش بدأ يزيل ألغاماً زرعها منفذو العملية في وحدة الغاز التابعة لشركة بريتش بيتروليوم البريطانية.
ولم يتم الإعلان حتى الآن (زوال السبت) بشكل رسمي عن الحصيلة النهائية للعملية التي شنها الجيش الجزائري لتحرير الرهائن، فيما أعلنت فرنسا على لسان وزير الدفاع جان-إيف لودريان أنه لم يعد في وحدة الغاز أي رهينة فرنسي.
وأشار الوزير الفرنسي اليوم السبت، إلى أن “هنالك اليوم قتيل فرنسي وفرنسيون تم تحريرهم”، فيما سبق أن أشار مساء أمس إلى مقتل فرنسي “خلال عملية تحرير الرهائن” من قبل القوات الجزائرية، وإلى ثلاثة رهائن فرنسيين آخرين سالمين.