قال التجمع الثقافي الإسلامي في موريتانيا وغرب إفريقيا، اليوم السبت، إن نسخة هذا العام من مؤتمر السيرة النبوية الدولي كان حضورها “نوعياً ووازناً” على المستوى الوطني والدولي.
وأشار التجمع في بيان صحفي وزعه اليوم السبت، إلى أن المؤتمر الذي ينعقد منذ 1989، تميزت نسخته الأخيرة بمشاركة وفود مما يناهز ثلاثين دولة من عدة قارات، في مقدمتها ضيف الشرف الدكتور الشيخ محمد عبد الكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي.
وصدرت عن المؤتمر توصيات هامة بنشر قيم الاعتدال والوسطية وتشجيع الحوار بين جميع الفرقاء ونشر ثقافة السلم والسلام ومواجهة التطرف والغلو، كما أكد المؤتمرون على ضرورة صيانة المقدسات الإسلامية والمحافظة عليها وعلى رأسها القدس الشريف الذي كان له منبر خاص في المؤتمر الدولي للسيرة النبوية.
وتوجه التجمع الثقافي بالشكر والعرفان إلى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، على رعايته للمؤتمر، مشيداً في الوقت ذاته بما قدمته الدولة من دعم وتسهيلات لضيافة وحسن استقبال ضيوف موريتانيا الكرام.
وقال التجمع في بيانه إن دعم الدولة “يجسد اهتمام فخامته بالعمل الإسلامي ونشر قيم الوسطية والاعتدال وتفعيل دور المجتمع المدني والهيئات الشعبية والتي تعتبر رافدا من روافد سياسات الدولة”، وفق نص البيان.
وشكر التجمع الحكومة الموريتانية والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي وسفير المملكة العربية السعودية بنواكشوط، بالإضافة إلى القامات العلمية المشاركة من دول مختلفة.
وختم التجمع الثقافي الإسلامي بيانه بشكر العلماء والمشايخ والسلك الدبلوماسي والمجتمع المدني والصحافة.
وأشار التجمع في بيان صحفي وزعه اليوم السبت، إلى أن المؤتمر الذي ينعقد منذ 1989، تميزت نسخته الأخيرة بمشاركة وفود مما يناهز ثلاثين دولة من عدة قارات، في مقدمتها ضيف الشرف الدكتور الشيخ محمد عبد الكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي.
وصدرت عن المؤتمر توصيات هامة بنشر قيم الاعتدال والوسطية وتشجيع الحوار بين جميع الفرقاء ونشر ثقافة السلم والسلام ومواجهة التطرف والغلو، كما أكد المؤتمرون على ضرورة صيانة المقدسات الإسلامية والمحافظة عليها وعلى رأسها القدس الشريف الذي كان له منبر خاص في المؤتمر الدولي للسيرة النبوية.
وتوجه التجمع الثقافي بالشكر والعرفان إلى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، على رعايته للمؤتمر، مشيداً في الوقت ذاته بما قدمته الدولة من دعم وتسهيلات لضيافة وحسن استقبال ضيوف موريتانيا الكرام.
وقال التجمع في بيانه إن دعم الدولة “يجسد اهتمام فخامته بالعمل الإسلامي ونشر قيم الوسطية والاعتدال وتفعيل دور المجتمع المدني والهيئات الشعبية والتي تعتبر رافدا من روافد سياسات الدولة”، وفق نص البيان.
وشكر التجمع الحكومة الموريتانية والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي وسفير المملكة العربية السعودية بنواكشوط، بالإضافة إلى القامات العلمية المشاركة من دول مختلفة.
وختم التجمع الثقافي الإسلامي بيانه بشكر العلماء والمشايخ والسلك الدبلوماسي والمجتمع المدني والصحافة.